ليا علاقة مع صديق بعتبرها أجمل علاقة... هو بيبعتلي على التيكتوك فيديوهات وأنا ببعتله فيديوهات من غير اي رد فعل مننا احنا الاتنين على اللي بنبعته مجرد بس بنفتح نبعت لبعض وخلاص

لما بتقفل ببقى سخيفة جداً

مفيش حاجة تضاهى فرحة ان فى حد جابلك معاه "حاجة حلوة" و هو جاى

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

إنك تبقى لطيف أهم من إنك تبقى صح

الحياة هتفضل بسيطة طول ما فيه حد موجود تقدر تبعتله أي حاجة تلقائيًا بدون سياق. حاسس بإيه، وبتعمل إيه، وهتعمل إيه؟ النوع ده من المشاركة بيخلي الأيام مُحتملة ومقبولة قليلًا

الي بحكي انه instagram بعمل ضغوطات ومعايير غير واقعية عن الجمال والحياة السعيدة .. ما شاف ال linkedin شو بعمل بالواحد.

أسوأ حاجة ممكن تبقى موجوده في البني ادم هي قلة الذوق والله الموضوع ملوش علاقه نهائي بقوة الشخصية بالعكس ده بيكون تعويض نقص واضح

ساعات ببقى قاعد في حالي والله و فجأة احس لأ انا عاوز اشتري حاجة

أهل الجنة لا ينامون لشدة ما يرون من نعيم، اللهّم اجعلني وأهلي وكل من أحب من أهلها ".

زي لما تعيط وانت ال مقدم استقالتك بنفسك كده

طريقة نعمل بيها فلوس من غير شغل اخواني في الله ؟

"لا أُجيد المنافسة، ستجدني دائمًا في الطرق الخالية أتسابق مع نفسي التي كنتُ عليها بالأمس.. عيني لا تلمح غيري."

لو اخر اكتر من ٣ ساعات من غير ستوري قلبي بيتقبض

أول أيام الحرب كانوا باليوم 100 شهيد، اليوم 500 باليوم وعادي لسا ومحدش تحرك بل حتى الكلام قل. لا يألفنَّ أحدكم مُصابَ أخيه -وإن طال- ولا يغفلنَّ بالدعاءِ لهُ متى بقيَ البلاءُ أو زال

مدير استاربكس بيقول متعودين بتقاطعوا يومين وترجعوا تاني اللي يدخل استاربكس بعد كدا طول حياته ولو مرة واحدة يبقي انسان معندوش ريحة الكرامة و الله . دا بيذلكم علني وش لوش !!!

فى الأول والأخر النصيب غلاب، من غير أي مجهود أو خطط أو حيل كل اللي مكتوبلك هيجيلك لحد عندك ومش هيتخطاك ولا هيروح لغيرك، مفيش داعي للقلق ولا المنافسة، "وتأكد أن ما أصابك لم يكن ليُخطئك، وإن ما أخطأك لم يكن ليصيبك" كل الي مكتوبلك بتاعك وهيجيلك في الوقت المُناسب.

الشيطان دايماً بيلعب على حاجه اسمها " تعظيم المفقود " يعنى الحاجه اللى مجتش يحسسك إن دى كانت هتبقى النقطه الفاصله كانت هى السعاده المنتظره ، كان هو الشخص اللى هيحلى أيامك ، كان الرزق ده اللى هيخليك أغنى واحد ويبدأ يلعب معاك على الخيال ١/٢