گ لوحة،، فريدة،، أناجي جمالها،، واداعب،، خجل أنوثتها،، وسحر،، صوتها،، المائل للدلع،، المفرض،، حد المجون،، الشبيه بالجنون،، المتصل بـ رجولتي،، صوب،، الإتجاه العذب،، وحتى،، التوهان الأعذب.

لحبك،، رائحة عالقة،، بـ قلبي،، قبل انفي،، ولحن شوقك،، يعزف،، على أوتاري،، الهمس فيه،، قبلات،، أصابها التلوع،، واللحن،، احضان اشتعلت،، لتشبعنا،، بلذيذ الهذيان،، المفقد للوعي.

دعي،، الحبر والحرف،، وما خطه،، القلم،، تجاوزي،، اللوح والورق،، أنتي،، سري،، وقدحي،، الذي،، تمايل بي،، وفضح،، أو أعلن للعلن،، يا أنتي،، هذا الحب،، تملكني،، بل،، توسدني،، منذ أول،، حرف،، وأول رشفة خمر،، وأول لمحة بصر.

كـ شوق،، عُتقت لزمن،، لا يحتسى،، إلا على مهل،، رشفة رشفة،، هذا اللذيذ،، لا تخرجه،، أنثى عادية،، هذا،، الطعم،، تفرد منك،، وتفردتي منه.

أحب فيها،، التفاصيل الدقيقة،، التي،، لم يقرأها،، قبلي أحد،، هي،، گ قصتي السرية،، ورغبتي،، البريئة مع قلبها،، وشوقي المحموم،، لكل سطور،، روايتي الفريدة،، مع نهودها،، ولهفتي،، لكل فواصل،، ودقائق بحورها.

شفتاي،، تزداد عطشًا،، حتى تغرق في أعماقك،، قبلتك،، تسكتني عن بوحي،، ثم،، تؤنسني،، رطوبة أنفاسك،، وتلهمني،، نبضات قلبك،، وتلتهمني أنوثتك،، حينها،، يقيناً،، سـ أغرق،، بك،، بكل حواسي.

لأنني أحببتك،، تركت،، كل الأقنعة،، كان،، نوري گ ظِلالي،، قوتي گ ضعفي،، ضحكتي گ رجفتي،، فاضحة. كل أبوابي،، ودروب أسراري،، مشرعة،، راغبة،، بلا وجل أو خجل.

انا،، لا أحضن،، جسدك فقط،، ولا اقبلك ترفا،، انا،، ابحث فيك،، عن دفئي،، راحتي،، أرتوائي،، لذلك،، ﻻ‌زﻟﺖ أنتظر،، ﻋﻨﺎﻗﻚ وقبلتك،، حتى،، يخبرك نبضي،، عن أﺷﺘﻴﺎقي،، الذي أﻫﻠﻜﻨﻲ،، ليس قليلا،، بل كثيرا.

معك،، اعد الثواتي،، گ أسير،، هذا الأسر،، قيده عيونك،، وسجانه أنفاسك،، لم أعرف،، أسيرا يهوى،، العطش،، ويعشق القفص،، كما،، بيا فعلتي،، يا أنتي،، إن كنت معك،، باي هيئة،، لا أبالي،، ولا أذكر أصلا،، ما بال حالي.

عند،، نظرتي،، لـ عيونك،، أو،، ملامستي،، لـ شفتاك،، كنت أحاول،، مقاومة سحرك،، لكنني،، كنت أسلم،، كل نفسي،، ليس لضعفي،، أو قلة حيلتي،، بل،، لأني اعترف،، بأن،، أنوثتك فتاكة،، يا أنتي.

لم،، أهجر مضجعك،، يوماً،، في كل ليلة،، أراني بموعد حميم،، أنا في حضنك،، وعلى ذمة قبلتك،، قبل الليل وبعده،، لم ابخل باللقاء،، كل قواي،، تجمعني لك،، هذا الأنفاس،، يا انتي،، ما ردت طلبا،، ولا تجاوزت شوقاً،، بل ذهبت معك،، طوعا وحبا ورغبة.

أرتشف،، من شفتيك،، ما لذ منك،، وطاب،، لي معها،، موعد،، گ أغنية،، صيغت لنا،، گ لحن،، عشناه كلانا،، گ نغم،، غناه نبض منا،، گ لوحة ناطقة،، رسمت بنا،، كل،، آهات العشق،، وتناست عن قصد،، كل،، مواجع البعد.

لانها،، تخصني،، كنت أخفي،، شوقي،، عن الكك،، حتى،، لا تلمحها،، عين ناظرة،، أو تسمعها،، اذن عابرة،، او تخدشها،، كلمة نافذة.

لانها،، گ النبيذ،، المعتق،، أنثاي،، تسرق بحبها،، عنقود عنبي،، وهيامي،، وجنوني،، حبة حبة.

حبك فعلها،، يا أنتي،، وحده،، من يداوي،، معاناة بعدك،، وينزع،، شيء،، من،، عطش لهفتي.

عناقها،، كما وأنه،، عودة الروح،، للروح،، وبقبلتها،، تسترجع أنفاسي،، هي،، ليست،، لذة فحسب،، بل،، شرايين،، تمحني بدمها،، كل الحياة.

بين النصوص،، أراكي،، وفي معاني الأغاني،، أجدك،، وبين،، همسات العشاق، احتضن هواكي،، يا أنتي،، عصي حبك،، متمرد شوقك،، لم يبالي،، يوماً،، بكل أسباب،، الفراق،، أو البعد.

تلك، الفاتتة،، لم تسرقني،، كما تفعل الإناث،، ولم،، تتملكني،، كما تعود العشاق،، بل،، حضرت بي،، ومعي،، لم تترك،، شاردة،، ولم تتناسى،، واردة،، هي فيي،، گ انااا،، ومعي ومني،، گ كياني.

قربها،، لا إبهار مثله،، سلبت،، بـ أنوثتها،، روحي برضى،، واختلست،، پـ جمال وقارها،، عقلي عنوة.

بـ هدوء،، تثير ،، ضجيجي،، ثم،، تعبث،، بـ سكوني،، وتنثر،، فوضى حواسي،، تعلم أني،، عارم التوق،، ومبتلى،، منها،، بكل،، صنوف الحب.