*لليوم الرابع على التوالي يواصل الجيش الإسرائيلي منع إدخال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية وشاحنات الوقود ، الى قطاع غزة بعد السيطرة على معبر رفح البري*

كانت سفرة الطعام في ڠـزة تتزين يوم الجمعة بما لذ وطاب من أصناف الطعام والشراب، أما اليوم فإذا وجد الناس كسرة خبز يابسة يسدون بها جوعة أطفالهم، فكأنما ملكوا الدنيا وما فيها! اللهم لا يأتي يوم الجمعة القادم إلا وقد أطفأت حــربهم، وعوضتهم عوضًا يليق بصبرهم

300 يوم واحنا بنصور للعالم

ستة وسبعون عامًا و365 يومًا يا فلسطين..

كُل غزة، كُلها .. من السلك للسلك، من شمالها لجنوبها خايفة، وجعانة، وبردانة، ومقهورة، ومخذولة.

هدنة وصراخ يارب ما أضيع فرحتنا وتطفي نار الحرب. #غزة_ابادة_جماعية

470 يوم من القهر والوجع والجوع والخوف، 470 يوم مليانين دموع وحزن وضيق وحصار وخراب، 470 يوم شُفنا فيهم الموت بكل أشكاله، تهجير ودمار وخذلان من القريب قبل البعيد. حرب غزة ما كانت أيام، كانت عمر كامل انسرق من حياتنا. تخيلنا فيها أيام ما شفنا فيها شمس، وصحينا على أصوات انفجارات

الآن.. بدء وقف إطلاق النار في غزة بعد 471 يومًا

أهلي وأصدقائي وزملائي الأعزاء الحمدلله على سلامتكم جميعا ونسأل الله أن يتم فرجه علينا جميعا وينهي هذه الغمة ولأنها سنّة الحياة والتزاما بسنة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، أود إبلاغكم أنني سأتزوج من صاحبة الصون والعفاف دعاء إبراهيم اغنيم اليوم الأحد 2/2/2025، بدون إقامة أية

أهلي وأصدقائي وزملائي الأعزاء كل عام وانتم بألف خير، رمضان مبارك الله يجعل أيامنا القادمة كلها سعادة وعوض وطمأنينة

2 مليون انسان بغزة ما عندهم غير إنهم يستنوا الموت.

في الصورة الأولى، أب يقف بفخر بين أبنائه الستة، شباب يملؤهم الأمل والحياة. وفي الصورة الثانية، يصلي الجنازة عليهم وقد تحولوا لأكفان دامية، ضحايا لصاروخ إسرائيلي واحد. بين الفخر والفقد لحظة واحدة… لحظة تقتل العمر كله. ما يحدث في غزة ليس مجرد مأساة، بل وصمة عار في جبين الإنسانية.

عيد أضحى حزين يا غزة

ارتفاع عدد شهداء الصحفيين في غزة إلى 228 باستشهاد الصحفي إسماعيل أبو حطب.

#غزة_تموت_جوعاً أوصلوا صوتنا لكل العالم

ما وصلت غزة لهيك حال في حياتها.. الوضع أسوأ من أي وقت مضى. من غير أي تهويل، حرفيًا الناس في غزة مش قادرة تنام من الجوع.. بطونهم فاضية، وأوجاعهم بتقطع القلب.

لا تنغرّوا ببعض الشاحنات المعدودة، لو كان في نية حقيقية، لوصل الطحين لكل جائع في غزة، لكنهم اختاروا الصورة بدلًا من الإغاثة، والخداع بدلًا من الخبز.

ما يدخل إلى غزة من مساعدات يُنهب في الطرقات قبل أن يصل للناس، ولا توجد جهة مسؤولة فعليًا عن التوزيع حتى الآن. الناس ما زالت جائعة، والواقع لم يتغير. آلية إدخال المساعدات الحالية فشلت في معالجة التجويع، وما يجري ليس أكثر من استعراض إعلامي بلا جدوى.

ما يحدث في غزة أكبر من قدرة العقل على تحمله، والحزن يثقل القلوب وسط ويلات الحرب.

يُقتل طفل واحد كل 52 دقيقة في غزة