#العراق #إيران
♦️سألني إبني ما هذا !!
▪️قلتلو
هذا النفط ملك الشعب العراقي المسكين في طريقه إلى إيران يا بابا
▪️إيران اشغلت العراقيين باللطم على الحسين ثم نهبت ثرواتهم
علينا أن نلوم أنفُسنا ألف مرةٍ ، فنحنُ وبعض " رجال التجارةِ والأعمال " - مع مزيد الأسف - من صنعنا من #مشاهير_التفاهة_والسماجة_والقرف نُجوماً وأساطير وهم في الأصل مُجرد #نكرات " لا قيمة لهم ولا علمَ ولا أدب " ، فماذا ننتظر ؟ ، فلتبدأ بنفسك - وفي هذه اللحظة - عن التوقف عن
مع المقاومة… لا مع الاستغلال الإيراني
“أنا لم أكن يومًا ضد المقاومة الشريفة، ولا كنت خصمًا لرجالها الصادقين، ولا ناكرًا لدماء الشهداء.
بل والله… إن القلب ليرتجف كلما رأينا طفلًا تحت الركام، أو أماً تُشيّع، أو مجاهدًا يُساق إلى ربه ثابتًا.
لكنّي كنت وسأظلّ ضد من يستغل هذه
🔴 الرافضي يسأل:
لماذا عائشة خرجت على إمام زمانها ولم تقر في بيتها وتسببت بفتنة وقتلت المسلمين؟
🔴 جواب السني العباسي الحقير الذليل:
لأن عائشة أخطأت وندمت وبكت وكان يبتل خمارها على هذه الخطيئة وهي تابت وكانت تصرخ وتنبح عليها الكلاب.
⚪️ جواب العثماني الغيور:
1- قبل كل شيء علي لم
#لماذا لا يسب الشيعة عبد الرحمن بن ملجم مع أنه قاتل أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وهو أفضل أهل زمانه.!!
ولماذا لا يسبون شمر بن الجوشن مع أنه قاتِل الحسين رضي الله عنه .!!
ولكنهم يسبون ويلعنون الصحابة رضوان الله عليهم!!
ويقدسون قاتل عمربن الخطاب أمير المؤمنين رضي الله عنه
#محمد_بن_سلمان عمره بالأربعينات عمل انجاز وحول السعودية الى مركز القرار العربي
بينما عندنا السيستاني الـ_ـصنم عمره الفين سنة خلص عمره يفتي بالمتعة وتفخيذْ الرضيعة وسلب حضانة الاطفال من الام وتبادل الزوجات
هذا الفرق بين الحكم السني والجعفري …
السعودية 🇸🇦 وأخواتها الخليجيات دفعوا مليارات الدولارات لدعم خزينة ونظام عبد الفتاح السيسي وقدموا له من الاموال والخدمات ما من شأنه أن يبني دول من العدم وساهموا مساهمة كبرى في دعم جبهته الاعلامية بل انهم لم يترددوا عن تجنيس رموز النظام المصري الفنيه والإعلامية مثل عمرو أديب وغيره
بعد توفيق الله تعالى لي بالحج هذا العام، وعشت فيه جنة العبودية والانكسار بين يدي الله تعالى!
ثم قارنته بما كنت عليه من تفضيل زيارة الحسين على الحج وتعلق القلوب بقبور الأئمة فتجد عندها الدموع والانكسار وطلب الحاجات!
فما أعظم وألذ نعمة التوحيد وإفراد الله تعالى بالتعظيم والانكسار !