العطاء الحقيقي ليس في كثرة ما نمنح، بل في رقّة الشعور الذي يرافقه .!

احببت الحياة بما يكفي ، فهل هيا ستحبني بما يكفي؟! بالطبع لا.

كل الاصدقاء ليسوا سوى ثقافات مختلفة. انهم كالحدائق فيها جميع الورود والازهار، لكن الجميل منها ملئ بالاشواك.. فقط انتبه.

على المرء أن لا يكترث لكل ما يراه او يسمعه، فلكل مقام مقال.

ماذا تمنيت اليوم لنفسك .. تذكر دائما انها تستحق كل خير.

هل رأيت تلك النجوم في السماء ، عزتك، كبريائك، كرامتك اجعلها تعتلي حتى وإن لامست سحاب السماء.

من المسلم به ان تكون ذا قلب نظيف، أن تنام ليس بقلبك مثقال ذرة كراهية او حقد على انسان .. هنا ربما تضمن الجنة.

. .............. ستمر 👍 ................

مشكلتك الاولى والاخيرة .. هي مع نفسك، ما دون ذلك فأنت قادر عليه.

ابتسم .. حطم كل ما يؤذيك، لكن برفق، فأنت مهم بالنسبة "لنفسك" لا تؤذيها.

خالط الناس ، وإياك أن تبعد عنهم .. انك تتعلم معهم الكثير من الامور، فتتعلم، وتعلم من منهم الجيد، ومن هو السيء.

طالما أن الله معك اعترف لنفسك دائما، وردد دائما انا بخير، وانا على ما يرام، وليس ثمة شيء يورقني.

هل عرفت معنى النجاة.. هي اللحظات التي تشعر فيها باليأس، ثم تُبعث لك طاقة أمل لاحدود لها من الله.

الحب بعيداً عن آل التعريف هو حرفين ، "ح" حياة و"ب" بداية، وحين تقرأها معكوسة تجد أن الحب هو "بداية حياة".

لا تعطي الامور أكثر من حجمها ، ولا تقلق لامر قد يجعل الله لك فيه خيرا كثيرا.

الصمت وتأجيل الرد لحين الهدوء ، من الدين ومن علامات الاتزان الانفعالى .!

هناك صوت في داخلك .. إياك، ثم إياك .. أن تتجاهله.

إن الايام لتُهدى نعمة للانسان، فاسعى فيها لتنال الخير فقط.

سيأتي كل شئ في وقت يراه الله مناسباً لك.

لا تتكدر ابدا ، فإن المقادير مكتوبة ، وإن الارزاق مقسومة، لك فقط أن تسعى ، لا أن تبقى منتظرا، لك فقط أن تحسن الظن وتتفاءل وتمضي مبتسما😊