Just a reminder of what Switzerland will look like in 1 month ❄️ 🩵 📸📍Uri

الطرفان يرفعان شعار (الله أكبر)، وكل طرف يزعم أن الله معه. لكن ما يحركهم في العمق ليس السماء ولا المثاليات، بل دوافع دنيوية غرائزية بحتة: نفوذ، مال، سلطة، ووراثة حكم. أما الغطاء الشرعي فليس إلا ستاراً لتجميل هذه المطامع وإضفاء قداسة زائفة على صراع دنيوي بحت. سأمرغ أنوفكم في

3 نقاط لن تجدها تقال لك بهالوضوح 1-3 المرأة مخلوق مازوخي بالفطرة تشتهي الإهانة من الرجل وليس أي أهانه، بل تشتهي الإهانه اللي تثبت قوة الرجل وتكون هذه الاهانه تذكرها دائما بمكانها الطبيعي في التسلسل الهرمي فالمرأه مصممه تطوريا لتقيس ذلك بشكل مباشر عن طريق الأهانة بالمعنى المذكور

المرأة مع الرجل النقي تشعر بعدم الارتياح لأنها لا تستطيع ممارسة دونيتها معه. فتتهمه بالتحجر بينما عقلها لا يزال يعمل بديناميكية بيع الجنس البدائية هي الكائن الرجعي الحقيقي: ترفض الرجل النقي ليس لأنه متخلف، بل لأنه يكشف عهرها الداخلي الذي تريد إسقاطه عليه.

الابناء أداة استثمارية للأم، والزوج منصة استثمارية، والعائلة حامي للسلعة. كل هذه الأدوار ليست لنبل أخلاقي بل لتحسين فرص التزاوج المرأة تخفي نفعيتها خلف شعارات العفة والحماية، لكن الهدف واحد: رفع سعرها في سوق الزواج. النبل الوحيد هو نجاح الاستراتيجية.

البعض من الرجال يظهرون كتافهين لكنهم ليسوا كذلك بل تم تربيتههم على التقليل من انفسهم فالسردية فرضت عليهم تقديم حياتهم فداء لأي أنثى حتى الساقطة المستعدة لتدمير رجال آخرين فغريزة الحماية التي تكون للأبناء تم توسيعها لتصبح أداة قمع للرجل والهدف إجباره على خدمة أنثى لاتستحق

تجهض، تكذب، تخون، تسرق. لا صفة واحدة تمنحها قيمة إلا هرمون التستوستيرون في عروق الرجل الذي خلق لها قيمة من العدم في الدين: أخرجت آدم من الجنة. في العلم: لم تترك حيواناً منوياً لم تصطده. قيمتها وهم صنعه الرجل، وحقيقتها فساد لا ينتهي.

الرجل الذي يضع مشاعر المرأه فوق حقيقته هو في مكان احتقار بالنسبة لها، لان الإهانة الصادقة أفضل عندها من المجاملة الكاذبة، وهنا تعرف أن الرجل الصادق في إهانته لها ووضعها في مكانها الطبيعي سيكون أصدق في حمايتها عندما يهددها خطر حقيقي

واللي يبي يتأكد من صحة ذلك ينظر لمصروفاتها على نفوذها الجنسي

المرأة لا تحتاج نصائح لاستعادة رغبتها هي تحتاج رجل يحرك الحيوان اللي بداخلها الهرمونات؟ الضغط النفسي؟ هذي كلها أكاذيب تروض الرجل ليصبح خادم والحقيقة هي أن رغبتها مقياس حاد للقيمة ولاتزيدها العلاقة الآمنه بل تقتلها بالأمان نفسه فالرغبة ماهي مشكلة طبية بل حكم بيولوجي على الرجل

لانها ماتدافع عن فكره او وجهة نظر بل عن هويتها الأنثويه ماتبي ان يتم الكتابة عن حقيقتها أمام الناس سواء متدينه، نسويه، ملحده، كل هالاناث أساسهم واحد وهو الهوية الأنثوية القائمة على بيع الجنس وتعزيز البقاء لديها وهجومها هو اعتراف منها بذلك وقبولها المبالغ فيه أيضا اعتراف على ذلك

ماراح تحصلها تطلب النصيحة قبل العلاقة من قوة المحنه، فهي راح تدور النصيحه بس بعد انهيار العلاقة بعد التفريغ ورميها😂 تتخذ قراراتها بحسب هرموناتها ومن رحمها تطلع القرارات ثم ترمي نفسها على الغير ويتحملون نتائج قراراتها وعواطفها تحملي المسؤولية يالقاصره عقليا احنا في زمن المساواه

هذا مو حب هذا اسمه ذُعر فالحب عند المرأة انتهازي وسبب اليأس والذبول هو تهاوي قيمتها الجنسية فهي تُنهي علاقة وتدخل مباشرة بسباق ضد الزمن لانها تفسُد بسرعة، فكل هذي المناحه عشان الاستثمار الضايع، فالموضوع ماهو حب زي مايصيغه هالاخصائين المتأدلجين

التابوهات ساتر لفشلها الغريزي هي تحول عجزها عن اختيار رجل يثيرها لمعركة حرية لتلقي اللوم على المجتمع وتتناسى أن غريزتها أقدم من كل تابوهاتها فمن تجد رجلا يتجاوزها لا تنتظر 15 عاما لاكتشاف جسدها، ولكنها هي من تختار الذي لايثيرها بعد اضاعة سنواتها مع رجال لن تتمكن من الاحتفاظ بهم