قرأت كلام عن الذكريات، والتعليقات جابت لي حنين
تذكرت حركة لما كنا صغار وفطورنا سندوتش جبن بالصامولي الصغير حق أبو علي وكوب شاي حليب وإذا كان حار أمهاتنا يبردونه بحركة اللي نقلّبه بين كوبين ...
ما كنت بصدق السالفة لكن تذكرت بالابتدائي رحت مع عاملتنا البقالة، وحنا راجعين وقف جنبنا واحد بددسن باقي لها تكة وتتفكك ويبي "يوصلنا البيت" وهو يضحك
عاملتنا عصبت وسحبتني وراها وقالت له كلام كثير مختصره "اذلف" 😆
وأنا كنت مستغربة هي ليش كذا عصبت، والحين فهمت
طفل وعاملة الله ياخذك
تدرون
زمان رحت مركز أطفال عشان وظيفة، ولاحظت بالأرقام الجدارية حاجة غريبة، مكتوبة كذا
12456789
لما استوعبت أن رقم 3 ناقص، ماقدرت أرتاح وتركتهم، لأن أعرف أن حتى لو قلت لهم، مارح يعدلونه
بدل ما يجيبون جديد ب50 أو 70 ريال بالكثير، راحوا قرّبوا الأرقام عند بعض زيادة
البندري انسانة رائعة بكل ماتعني الكلمة...هذا الجدول على هذه الورقة البيضاء هي من قام بتخطيطه لمتابعة ضغط زوجها:
انظروا الى التوازي الشديد في الخطوط والى التماثل في الخلايا والى خط اليد والدقه في رصد الانقباضي والانبساطي ونبض القلب والأمانة في عدم كتابة الارقام في حال عدم
سويتها بالكلية، شنطتي كانت ظهر وعلقت عليها فيقرات ماينكرافت وبالذات ستيف وإندرمان، بعد ما تخرجت بسنوات دكتورتي كانت تسولف مع وحدة وجابت طاريي، هالوحدة سألت لو أنا تزوجت أو لا وردت عليها دكتورتي قالت: "لا رهف أنا أعرفها ما تتزوج"
معلومة اليوم
تدرون أن لما تتلحفون عشان تدفون، سبب الدفا الحرارة اللي تصدر من جسمنا نفسه، والبطانية دورها تحبس الحرارة.
معلومة الكثير يعرفها لكن كل ما تفكرت فيها أقول سبحان الله.