Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile
Omar Alabbas

@omar_m_alabbas

من حمص، وبحملا بقلبي. مهتم بالشأن العام، وعم حاول كون جزء من التغيير… ولو بصوت بسيط

ID: 1323019687739957248

calendar_today01-11-2020 21:51:04

15 Tweet

4 Takipçi

330 Takip Edilen

عمر مدنيه (@omar_madaniah) 's Twitter Profile Photo

الصحفي السوري هادي العبدالله ينقل رسالة الشعب السوري على لسانك الى السيد الرئيس السوري "احمد الشرع": العدالة ثم العدالة ثم العدالة

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

هل تحوّل المزاج السني في سوريا خطر طائفي؟ أم لحظة وعي ورغبة بالأمان؟ سلسلة تغريدات عن تغيّر المشهد السوري، بين الرغبة في الاستقرار والخوف من تكرار الجحيم.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

الثورة السورية بدأت بأهداف عظيمة: حرية، كرامة، عدالة. ورغم الثمن الباهظ، كثير من السوريين بيشوفوا إنو مجرد سقوط بشار الأسد وانتقال السلطة، هو بحد ذاته مكسب مهم.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

اليوم، في شريحة كبيرة من أبناء الطائفة السنية – وهي الأكثر عددًا – بتشعر بالرضا تجاه الحكومة الجديدة. ليش؟ لأنو أخيرًا في مساحة حرية، والحكومة عم تسمعهم، مو مثل قبل.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

بس ما فينا نفصل هالموقف عن الحقيقة يلي ما لازم ننكرها: اللي دفعوا أغلى الأثمان بالحرب – تهجير، اعتقال، قصف، غرق – كانوا من أبناء الطائفة السنية. هالناس تعبت… وانكسرت… وبدها ترتاح.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

كتير منهم بيشوفوا إنو الحكومة الحالية هي اللي أوقفت آلة القتل، وبتشكل صمام أمان. مو حبًا بالسلطة، بس لأنو ما عاد فيهم يخاطروا يرجعوا لنفس الجحيم

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

بالمقابل، في طوائف تانية وبعض القوميات عندها مخاوف حقيقية من الحكومة الجديدة، سواء بسبب خلفياتها أو بعض الخروقات يلي صارت. بس الحكومة عم تشتغل لتطمّن الكل وتثبت التزامها بالمساواة.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

المزاج العام عم يميل للاستقرار أكتر من أي وقت. الناس مو عم تختار حكومة مثالية، بس عم تختار “الأسلم”. خصوصًا إنو الحكومة هي الجهة الوحيدة اللي بتسيطر على السلاح.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

وهون بتبدأ المشكلة: المعارضة فقدت تمثيلها للتيار العام. وصار في فراغ خطير، كأنها صارت تمثّل فئة فقط، مش الشعب كله.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

إذا استمرت المعارضة بعيدًا عن التيار العام، رح تتكرس الانقسامات الطائفية أو القومية. رح يفقد الشعب تماسكه… وصوته… وقدرته على المحاسبة.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

الحل؟ لازم المعارضة تعيد حساباتها، وتتماهى مع هموم الناس، مو تعارضهم. ترجع للشعب، وتصير طرف معه، مو ضده.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

لما يكون الشعب كتلة وحدة، الحكومة بتصير الطرف الآخر. وبالتالي الشعب بيقدر يطالب ويحاسب، بدون ما يخاف من تفكك داخلي.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

الطائفة السنية ممتنة جدًا لأحرار الطوائف التانية يلي وقفوا مع الحق، وأسقطوا كذبة النظام إنو “حامي الأقليات”. هالتحالف الوطني الحقيقي هو اللي بيحمينا.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

نحنا مو أمام خطر طائفي… نحنا أمام لحظة وعي، لازم نفهمها، ونبني عليها، ونرجّع التمثيل الحقيقي للشعب كله، بدون استثناء.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

سوريا الجديدة ما بتنبني بحسابات طائفية، ولا بخطابات خارج السياق. بتنبني بوحدة الشعب، وواقعية المعارضة، وعدالة السلطة. وهون بيبدأ الأمل الحقيقي.

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

يعني معقول؟ سوريا بعد ما تخلص من مجرم متل بشار، تتحول لملعب مفتوح لتصفية الحسابات؟ إسرائيل عم تقصف قرب القصر الرئاسي، وبتقول إنها بتحمي الدروز! وكأنها وصية علينا! #سوريا_مش_ساحة #كرامتنا_مش_رسالة #لا_لوصاية_أحد

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

كل جهة معها طيارة أو صاروخ بتقرر مصيرنا! مرة إيران بتزرع ميليشيات، مرة أمريكا بتوزع قواعد، واليوم إسرائيل بترسم خطوطها الحمر… وين السيادة؟ وين الشعب بهالمعادلة؟ #سوريا_مش_ساحة #كرامتنا_مش_رسالة #لا_لوصاية_أحد

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

القصف بحد ذاتو مش القصة، المؤلم الحقيقي إنو بعد كل هالدم والخراب، ما قدرنا نخلق مشروع وطني يجمعنا ويحمينا. #سوريا_مش_ساحة #كرامتنا_مش_رسالة #لا_لوصاية_أحد

Omar Alabbas (@omar_m_alabbas) 's Twitter Profile Photo

بعد النصر في سوريا، شعر السنّة بالطمأنينة تجاه السلطة الجديدة بعد إعلانها الالتزام بالاعتدال الديني، إلى جانب مواقف بعض الأقليات المتضامنة معهم. لكن سرعان ما بدأت أصوات – أغلبها من الأقليات والمجتمع المدني – تهاجم الحكومة وتصفها بالإرهاب، رغم تغيّر نهجها. بدأ الشرخ الوطني حين