Palestinian children in Gaza find a moment of joy while playing football on the beach, waiting for tonight’s EURO final.
They will be cheering on La Roja, in awe to Spain’s support for Palestine 🇵🇸🇪🇸
🎥⚽️ Abubaker Abed with AFSC
#EURO2024
وجدت بعض المقولات التي يرددها بعض المهزومين وحواضن سلطة التنسيق الأمني، حول أنه كيف نأخذ من اعلام العدو ما نريد ونرفض ما نريد، وهذه بالضبط مأساتنا مع هؤلاء الحمقى، والذين قرروا فجأة لعب دور المحلل البارد والمحايد، وعدم التفريق بين ادعاءات العدو ضد مجتمعه وبين اعترافات العدو عن
كل مُقدّرات التجسس الأمريكي بخدمة إسرائيل، ناهيك عن أنظمة الاعتدال العربي وخدماتها الأمنية. المدهش ليس نجاح إسرائيل باغتيالاتها، في فلسطين ولبنان. المدهش هم أولئك الذين لا يرهبهم كل هذا التجسس وكل تلك القوة ويستمرون بالمواجهة. هذه الصفوة من البشر لا تصلح عقلانية بالدنيا لفهمها.
من يصطف مع الأمريكي والإسرائيلي سيتشفّى خلال حياته كثيرا وسيشمت كثيرا. ومن يقف ضد هؤلاء سيُحرَم هذه اللذة الرخيصة لكنه سيعرف شيئا عاليا وكريما لا يدركه أهل الشماتة والتشفي. رحم الله شهداءنا جميعا، وأدام المعنى الذي أسكنوه في وعينا ووجودنا.
THREAD: Every time Israel conducts a massacre in a school, hospital, or designated safe zone, it claims the facility was being used for military purposes by Palestinians.
في الأحيان النادرة التي أشاهد فيها ما يسمى البودكاست، يكون هناك ضيوف مميزون حقاً. لكن المشكلة في المقدّم الذي يخرّب الحلقة بافتقاده إلى مهارة مهمة، هي مهارة إغلاق فمه. البهيمة ينسى أن الناس تريد سماع الضيف وليس سماع سخافاته.