حركة 'طلاب الجامعة الأمريكية من أجل فلسطين' نزلت بيان تضامن مع المقاومة اللبنانية، مهم نقرأه ونشاركه ونشجّع الطلاب إنهم يكملوا مسيرتهم اللي بدأت مع طوفان الأقصى...حتى التحرر والتحرير. عاش كفاح الطلبة في مصر ولبنان وفلسطين وكل مكان.
رابط البيان: instagram.com/p/DARoTZhtf-p/…
لا شيء يكسرنا ,
وتنكسر البلادُ على أصابعنا كفُخَّارٍ , وينكسرُ المسدِّسُ من
تلهُّفِكَ.
انتصرْ , هذا الصباحَ, ووحِّد الراياتِ والأممَ الحزينةَ والفصولَ
بكُلِّ ما أوتيتَ من شبق الحياةِ’
بطلقةِ الطلقاتِ
باللاشيء
وحِّدنا بمعجزةٍ فلسطينيِّةٍ....
محمود درويش
اسرائيل لما بتكون قوية بتتغنى بالضعف وان جيرانها كلهم بيحاربوها وإنها غلبانة ولما بتكون ضعيفة بتطلع تتغنى بالقوة زي منتينياهو كان طالع يقول احنا أيدينا طويلة وهنضرب اليمن وسوريا ولبنان والعراق وإيران.
النظام المصري موجود لثلاث أسباب رئيسية تخدم مصالح الاستعمار، وعلشان كده بيظهر أسوأ ما فيه بكل وقاحة للحفاظ على دوره وأسباب وجوده:
١- تأمين حركة الملاحة في قناة السويس
٢- حماية أوروبا من اللاجئين
٣- ضمان أمن وسلامة إسرائيل
دي بديهيات لازم أي حد ينطلق منها وأي نقاش يحترمها
يوم حزين في تاريخ الحركة الطلابية
محدش أتسمح ليه "يقدم" للترشح في انتخابات اتحاد الطلبة غير طلاب من اجل مصر في الجامعات.
عدينا مرحلة الشطب من جدول المرشحين ووصلنا لمرحلة منع الترشح من بابه.
يعني الانتخابات معموله كلها خلال فترة الامتحانات، ومنعين الطلبة من الترشح بكل الطرق، وكمان منعينهم من التصويت … طب ما كنتم تلغوها زي السنة الفاتت بأي حجة بدل كل العبث ده!
زي النهاردة من ١٣ سنة كان في عامل خارج من شغله على محمد محمود مباشرة للصفوف الاولى.. لما وقع جثمانه على الارض كان كل اللي في جيوبه ايصال صيدلية بشاش و مطهرات للمستشفى الميداني ..
اشتراهم بكل يوميته .. بكل حاجة معاه ..
فاكر اسمه الثلاثي ..
عادل امام جاد .
بالتأكيد كان الواحد يتمنى الا يتم فصل الجبهات عن بعض ولكن لا يستطيع أحد أن يلوم الحزب ولا لبنان، فإن كان تقديرات المقاومة اللبنانية أنها لا تستطيع في اللحظة الحالية دفع المزيد من الأثمان فلنصدقهم.
لا احد يستحق اللوم هنا الا المتخاذلين ولا احد يستحق العار وغضبنا سوا الخونة.
صرّح الصحفي المصري إسماعيل الإسكندراني في منشور على منصة "فيسبوك”، بأن أمن جامعة القاهرة منعه من الدخول إلى الحرم الجامعي مرتديًا الكوفية الفلسطينية. وبعد مجادلة مع الأمن، تبين أن ذلك يأتي ضمن تعليمات عامة تطال الجميع، من الطلبة إلى أعضاء هيئة التدريس. ورغم ذلك، رفض الإسكندراني