وكل منتقَل إليه أشهى إلى النفس من المنتقَل عنه. والمنتظَر أغلب على القلب من الموجود أبو الفرج الأصفهاني

مما جاء في الـeye-contact :) لابن حزم: «اللقاء يذهب بالسخائم. فكأن نظر العين للعين يصلح القلوب» والسخيمة: الغل والحقد

اللهم صلِّ وسلم على الحبيب المُجتبى، والرسول المصطفى، وعلى آله الطيبين

سمَّى أبو حيان الـgeneralists أصحاب التناتيف. يقول: «أما إن كان الرجل صاحب تناتيف وينظر في علوم كثيرة فهذا لا يمكن أن يبلغ الإمامة في شيء منها. وقد قالوا: ازدحام العلوم مضلّةٌ للفهوم. ولذلك تجد من بلغ الإمامة من المتقدمين في علم من العلوم لا يكاد أن يشتغل بغيره ولا ينسب إلى غيره»

لابن الجوزي كلمة تكتب بماء العين: «عجبتُ لمن يتصنع للناس. يرجو التقرب من قلوبهم وينسى أن قلوبهم بيد الله!»

غير أن الإنسان ربما لم يشعر بما هو حاصل في ذهنه، حتى إذا سمع اللفظ الدال عليه، شعر حينئذ أنها كانت في ذهنه أبو نصر الفارابي

رُبَّ هجرٍ جميل خيرٌ من مخالطة مؤذية ابن حجر

اللهم صلِّ وسلم على الحبيب المُجتبى، والرسول المصطفى، وعلى آله الطيبين

فاجعل محاسبةَ نفسك صناعةً تعتقدها وتفقّدَ حالاتك عُقدةً ترجع إليها حتّى تَخرجَ أفعالُك مقسومةً محصّلة وألفاظُك موزونةً معدّلة الجاحظ

قالوا: المزاولات تعطي الملكات. ومعناه: أن من زاول شيئا واعتاده وتمرن عليه صار ملكة له وسجية وطبيعة. وقالوا: والعوائد تنقل الطبائع؛ فلا يزال العبد يتكلف التصبر حتى يصير الصبر له سجية. كما أنه لا يزال يتكلف الحلم والوقار والسكينة والثبات حتى تصير له أخلاقا بمنزلة الطبائع ابن القيم

إنْ كنتَ لم تَنْوِ فيما قلتَ لي صلةً فما انتفاعُكَ من حَبْسي وتَرديدي؟ فالمنعُ أجملُهُ ما كانَ أعجلَهُ والمَطْلُ من غيرِ عُسْرٍ آفةُ الجُودِ يصلح follow-up، إذا تواصلت مع شركة وماطلوك :)

معلومة غير مهمة -إذا عرفتها بتشوفها في كل مكان-: هذا الشكل اسمه squircle (ترجمته الحرفية: مربعـدائرة) وهو شكل هندسي رياضي له معادلته. وهو الشكل اللي تستعمله أبل في أيقوناتها. ولا يعتبر دائرة، ولا يعتبر مربع بحواف دائرية، شكل هندسي مستقل تماما

اللهم صلِّ وسلم على الحبيب المُجتبى، والرسول المصطفى، وعلى آله الطيبين

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله. والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد

تقبل الله منا ومنكم. وكل عام وأنتم بخير

إذا رأيتَ نفسك متحيّرا، فالزم الاستغفار؛ فإن الاستغفار ممّا يفتح الله به على العبد ابن عثيمين

عن عبدِ اللهِ بن مسعودٍ قال: نَامَ رسولُ اللهِ ﷺ على حَصيرٍ فقامَ وقد أثَّرَ في جنبِهِ، فقُلنا: يا رسولَ اللهِ لو اتَّخَذنا لك وِطاءً، فقالَ: «ما لي وللدُّنيا؟ ما أنا في الدُّنيا إلا كراكِبٍ استظلَّ تحتَ شجَرةٍ ثمَّ راحَ وترَكَها»

Nietzsche says, "A [true knowledge seeker] sees his actions as experiments and questions, as attempts to discover something. For him, success and failure are, above all, answers." I find that beautifully comforting. It reframes living, not as performance but as exploration