بعد مقاومة و محاولة لمسك العصا من النصّ، أعلن تسليمي لفكرة أن الهوى و العِلم لا يجتمعانِ في قلبٍ واحد.

"إن أعظم قضيّة في زماننا ليست هي قضيّة الشيوعيّة في مقابل الفرديّة ولا أوروبا مقابل أمريكا، و لا حتّى الشرق في مواجهة الغرب. و إنّما أعظمُ قضية هي إن كان بإمكان الإنسان أن يحيا دون الله" * اللهُم لا حول ولا قوّة لنا إلا بِك.

ويلٌ للطاعنين في المقاومة في غزّة.

أكره تدخُل العلم بالفطرة، تجميد بوضيات تحديد نوع المولود .. الخ. أشياء تُرعب النفس السوية والله. أكتب هذه التغريدة بعد مرور تغريدة من عشوائيات تويتر اللي جعلها للذهاب.

لا يعلم الإنسان متى يُرزق بالذرية "الصالحة/البارة" مراعاة مسائل مادية لا علاقة لها بغريزتيّ الأمومة والأبوّة .. ظنٌ من الإنسان بقدرته على الدنيا.

الاعتراض على مسألة مثل هذه فيها (ضرورة) ليس إلا تضييق، الحديث ليس على هذه الحالات الاستثنائية .. صارت عملية التجميد عذر لإطالة فترة العزوبية ومتى ما شبعت من اللهو في هالحياة أتزوج وأنجب .. ما هذا الهُراء؟ أغلب من يدعون لها ويعملونها سليمات معافات عازفات عن الزواج (حتى حين)

الانهزامية أصبحت صفة لصيقة، الأدلة في التعليقات.

تقديم الذات مهم، درس لن تفهمه إلا في مراحل متأخرة.

هذه القصيدة مُبكية.

سنة كاملة، والانسان يعيش في نصف بال للعالم الافتراضي والواقعي وهذا واللهِ أوهن الجهاد .. لعن الله الصهاينة و أعوانهم و ثبّت أقدام المرابطين.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرّهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس»

أخاف الذبول

" أنت رزق اللي يشوفك غايته و أغلى حصيله "

كاتب إسرائلي: "مات #السنوار مِيتةً مجيدة، مِيتةَ محارب، بين رجاله، وواحدا من شعبه. وفي لحظاته الأخيرة كان يدرك أنها النهاية بالنسبة له. لكنه لم يستسلم، بل ظل فلسطينيا وغزاويا ومسلما حتى آخر نفس. وما فعله يوم ٧ أكتوبر سيغيّر تاريخ العالم إلى الأبد. لكن المسار لا يزال في بداياته"

وذهبت مثلاً بين العرب: رميته بعصا السنوار. #يحيى_السنوار

فجوة قيمية بين الأبناء و بيئاتهم، يستحيل ردمها و يستحيل تجاهلها. تتسع رقعتها لتظهر في كُل العلاقات.

من يرى، أزمة المظهر "أمر مبالغ فيه" يعيش في شرنقته الخاصة. لا يعقل دوافعها، ولا يتفهم أوجُهها.

الله على شمّة هوى غربيٍ هبّ، لين النسيم يروح بعروق راسي *