روى الامامان الترمذي والنسائي عن أسامة بن زيد رضى الله عنهما، قال: قُلتُ: يا رسول الله، لمْ أرَكَ تصوم من شهر من الشهور ما تصوم مِنْ شعْبان. قال: ذلك شهْرٌ يغْفُل الناس عنْه بيْن رجب ورمضان، وهو شهْرٌ تُرْفَع فيه الأعْمال إلى ربِّ العالمين، فأحبُّ أنْ يرْفعَ عملي وأنا صائمٌ».
النهاردة انا ببر نفسي من اي خصام وربنا شاهد ان مفيش في قلبي ذرة كره ناحية اي حد لو حد زعلان مني يسامحني ولو ظلمت حد بقصد او من غير قصد هوا كمان يسامحني انا بعتذر عن اي حاجه وحشه عملتها ف اي حد عشان الدنياا مش دايمه لحد وربنا شاهد علي نيتي .يشهد ربنا اني مسامح الجميع.