في غزوة الاحزاب، كان الفعل واحد و ردة الفعل متضادة بين المؤمنين والمنافقين في رشقات المقاومة او تدميرها للغزاة ترى نفس الفريقين، ونفس ردة الفعل المختلفة فريق يؤمن، وفريق يضع صورة فلسطين ويهاجم مقاومتها الباسلة من أي شق استطاعه ربما لأموال او لسلطة،او لشبهة، لكنه مغبون مفتون مقهور