عن أبي بكر الصديق أنه قال لرسول الله ﷺ : علمني دعاء أدعو به في صلاتي، قال: قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم.
صحيح البخاري
قال رسول الله ﷺ: ينزل ربنا تبارك و تعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقي ثلث الليل الآخر يقول : من يدعونى فأستجيب له ؟ من يسألنى فأعطيه ؟ من يستغفرنى فأغفر له.
متفق عليه
وَتلك الأيامُ نُدَاولها بيْن ٱلنَّاس )
طمأنينة بعدها خوف، ورهبة تليها سكينة، وفقد يتبعه عوض، وخذلان يتبعه رضا.
لا تقع في فخ التشبّث بشعور واحد ، فالحياة رحلة صعود وهبوط، بدايات جميلة ونهايات معبرة .. ويبقى الثابت الوحيد هو (المتغير) وأن كل شيء يبدو دائمًا ليس إلا شعورٌ مؤقت
لا تنام قبل أن تقول:
اللهم سهل لي مطلبي و يسر لي مقصدي و ارزقني بتسخير منك لهدفي و اجعل خطواتي مباركة، اللهم إن كان ما أدعي به مستحيلاً فأنت القادر سبحانك لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء و إن كان شراً فاجعله خير و ارزقني به يا الله.