لن تستفيدى من فتى ضايع لن يستكين قلبى إذا غنيت وبلاش تقولى اني مش سامع ... سامع ودا معناه بإنى بكيت

في النهاية الحياة مش هتديك حاجه اغلى من أهلك

ودعت الأحباب ع الأبواب بدموع ماعرفش انَّها عندي

كل شاطر مهما كان شاطر يفرح بواجب سهل كل قلب مهما كان قاسي يطلب حنان الأهل

لا قرار لإنسان ما لم يجدْ نفْسًا واحدة تؤمن به.

الدنيا سابقة بخطوة كل الناس

بفضل قاعد القعدة دي باصص للسقف من غير مابنجز شئ طول اليوم ، وافضل أسأل نفسي "ليه"

الناس مبتصدقش صاحب الحق ومبقتش عارفة تصدق بين المشاعر الحقيقيه والتزييف الناس بتصدق اللي بيعرف يمثل احسن وبياعين الكلام ، يارب افضل حقيقي ويارب دائمآ دايرتي تبقي حقيقية

كاعد أفكر شسوي🤷🏻

طب ازاي في حاجات بتموت وتيجي الصدفة تحيها

و ان كان بدك تعشق تاجر بالحرير , العشق والله يا سيدي بدو مال كتير

بالله عليك كيف لك قلب تجافي

نفسي ابطل احكي لاي شخص يدخل حياتي عن البنت اللي كنت بحبها ف ثانوي والله

التطرف الديني لا يهدي التائهين بل يطردهم إذ يصوّر الله كمن لا يغفر ولا يرحم فيغلق باب التوبة في وجوههم وبدل أن يُلهمهم التوبة يغرقهم في جلد الذات والرفض حتى يظنوا أن لا جدوى من الإصلاح والنتيجة؟ صُدت قلوب عن الرجوع لا لأن الله لا يريدهم بل لأن المتشددين أقنعوهم أنه لا يقبلهم

وأشيل نصيبك من القعدة، وكاسات الشاي لكن نصيبك في أنفاسي أشيله إزاي

عديت علي مدرستي الابتدائيه من شوية وسرحت حبة واشتغلت في دماغي قصيدة ميدو زاهر وهو بيقول أشمعنى حب الفصول مبيفهموش معناه عديت على المدرس ودموعى ف عنيا كان فيه زمان فالمدرسة ديا بنوتة حلوة مؤمنة بيا خلصت سنين المدرسة والعمر خدنا معاه كبرت عليا المدرسة وصبحت حياة ليه كبرنا ؟

كل حاجه كانت ماشية في سكتها، فجأة الدنيا لخبطت كل حاجة

توليت هو عمرو دياب هذا الجيل

امي كان عندها البوم كامل لصور عمرو دياب من ايام ماكانت ف الجامعه فترة 99 , وكانت عملالي نفس شكل البلوفر بتاع تملي معاك

في أواخر سنة 2014 وبداية 2015 كنت مُلهم ب حاجه اسمها راديو مصر رغم اني وقتها كنت لا اتجاوز ال 9 سنين ، وسمعت اغنية كانت نازلة جديد فضلت ادندنها لعند ماخالي سمعني بغنيها وقالي هجبلك cd للالبوم كامل وكنت طاير من الفرحة لانه اول cd ف حياتي ،الالبوم ده هو تدور وترجع ل Dina Elwedidi