بيلينجهام مقدم ماتش ابن وسخة زيه زي كل لعيبة الفرقة، ومضيع ضربة جزاء والفرقة خسرانة ١-٠ في ميستايا.. ماتش فضيحة بكل المقاييس.
بس انا مسامحه، عارف ليه؟
عشان الجون ده اهم من جون الدقيقة ١٢٠ في نهائي كاس العالم، حزن جمهور ڤالينسيا في قلب الميستايا ده بفلوس..
أتساءل إن كانت ريتا تنظر إلى القمر ذاته في هذه اللحظة بالضبط…
بعد هذا المشهد، توقفت عن متابعة المسلسل لفترة لقد كان له وقعٌ في نفسي أقوى من أي كلمات، ترك فيّ شعورًا غريبًا بين الصدمة والانبهار، وكأن الزمن توقف عنده .