١ كتب الشيخ علي الطنطاوي عن التلميذة الخالدة: ”أروع قصة قرأتها للجهاد في سبيل العلم، والإخلاص له، والصبر عليه، والظفر به. وإني لأجدني مسيئاً إلى هذا العمل العظيم إذا أنا شوهته بتلخيص أو عرض أو اقتباس، فيا أيها الطلبة والطالبات، اقرؤوا قصة «التلميذة الخالدة»“

”لم تجر المذابح العظمى للحرب العالمية دون مباركة القساوسة. لقد صلَّى قساوسة على الجيوش وأقاموا القداسات الميدانية لانتصار الجانب الذي يأكلون من خيره خبزهم. يظهر الكاهن لدى إعدام المتمردين، ويمكننا مشاهدة القسيس لدى إعدام أفراد الفيلق التشيكي.“ - الجندي الطيب شفيك

اسمها الياباني كونيكو يامامورا، أما اسمها الإيراني سبأ بابائى، أحبت أن تنادى به بعد دخولها الإسلام. كتاب مهاجرة من بلاد الشمس، سيرة ذاتية لسبأ بابائي، قد تكون أول امرأة من اليابان تفقد ابنها في الحرب العراقية الإيرانية.

الغير طبيعي أن دول لديها مشتركات كثيرة، وقومية واحدة ولديها نفط وغاز، وإلى الآن لم تتخذ قرار موّحد ولا حتى محاولة تلميح باستخدام النفط كورقة ضغط!

كنت أتمنى أن تجمعني صورة بجدي مطر بن علي. واليوم الذكاء الاصطناعي حقق الأمنية 🤝