بعضٍ من اللي نحشمهم على الفاضي، لو عاد فيني الزمن ماجبت طاريهم ، والله اني مسمي قربهم ماضي الدرب لي جابهم عنا يوديهم - فرق المعادن توضح حكمة القاضي والبعض منهم لأقرب سله أرميهم - عمر المزيف أبد ما له وطن يآضي واللي تحالف مع الشيطان عديهم

وأما،، بعد

الشيخ بدر بن علي الرواس شخصية محبوبة من الجميع قيادي وصاحب واجب، عرفته من سنوات وسنوات وكلما تقدمت فينا السنوات أجده بنفس التوهج والمحبة والوفاء ألف ألف مبروك أيها الصديق الرائع بكل تفاصيلك

المكان موقع مادي، مكان الجلوس أو مكان البناء وإلى أخره من التشكل الجغرافي وهذا ممكن ترثه أو تشتريه أو يهدى لك، أما المكانة، لا يستطيع أحد إهداءها لك، أنت من يصنعها وأنت من يكتسبها فقط،، تاريخ والدك وأسلافك مهما كان هذا التاريخ لن يمنحك المكانة المرموقة إذا لم تكن ذو أهلية لذلك،

الإسلام يحث على التنافس في الخير: وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ فالنزاهة والعدل أساسان لأي منافسة ناجحة. لذا، اختر أن تكون منافستك للارتقاء بنفسك ومجتمعك، لا لهدم الآخرين

عندما تنجرف في متاهات الانا وتخاطب الناس من خلال صوت الفوقية والتعالي فأعلم انك قد أشعلت نفسك بنيران حارقة لا تنطفي،، مثلك لا يحتاج إلى رد أو خطاب أو مواجهة: نفسك هي من راح تواجهك: أن تكون ذو حسب ونسب فذلك فضل من ربك عظيم يحتاج شكر لا تعالي ، وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ

فن الدبرارت والنانا من الفنون ذات الطابع الوجدانية والشجية جداً: إستهلاكه بهذا الشكل المفرط قد يقلل من أهميته الروحية والذوقية، ونحن هنا لا نوجّه أحد ولا نلزم أحد بشئ ولكن من باب النصيحة أن لا يتم إستهلاكه بهذا الإفراط المهلك، كنا فيما سبق نستمع لمجموعة قليلة من هذا الفن

بما يرضي فلان ويعجب الكاذب، عجزت وأعترف وأقر في فشلي - عجزت أبني لك الأوهام وأتجاذب معك طرف الحديث وينحني ظلي - أنا لي وضعي المصيون بالواجب ولي فيما أرى،،راي ويشفع لي - أنا أسف أقلك منته بالصاحب وتقديري لذاتك كان من جهلي

وهم المنافسة بين الشعراء: هروب من التقدير المحلي إلى التمجيد الخارجي ، في المشهد الثقافي العربي، ثمة ظاهرة لافتة تتمثل في وهم المنافسة بين الشعراء والأدباء، حيث يتحول الإبداع من حوار فني إلى صراع غير حقيقي، يدفع البعض إلى إهمال المبدعين المحليين والتركيز على أسماء من خارج الوطن،

ظاهرة اجتماعية وسياسية معقدة، حيث تُستخدم المعاناة والفقر كأدوات للتلاعب بالوعي الجماعي أو كستار لأجندات خفية. هذه الممارسات قد تكون جزءًا من ثقافة سلبية تسود في بعض المجتمعات، حيث يتم استغلال المشاعر الإنسانية مثل التعاطف مع الفقراء أو المظلومين لأغراض غير نزيهة. تحويل

مسلم بن غطيلان، ومسلم قريطاس، وعامر علي سحولي، ومحاد أرعيب، ومحمد مغراب كانوا بالفعل من حكماء ظفار وخاصة في المنطقة الشرقية، وتركوا أثرًا كبيرًا في حل النزاعات وإدارة الشؤون الاجتماعية بقدرتهم الفطرية على التفاوض والحكمة. لقد كانوا أصحاب الحل والربط يتمتعون بفطنة نادرة،

الكلمات المؤلمة أو الصعبة تفقد جزءًا من ثقلها عندما تواجه شخصًا واثقًا، متشبّعًا بخبرة الحياة، ومحصّنًا بمرور الوقت. بقول المتنبي: وتصغر في عين العظيم العظائمُ:العظيم يرى التحديات والصعاب أصغر مما تبدو للآخرين. الثقة والنضج يمنحان الإنسان مرونةً تجعله يتعامل مع المشكلات بتسامحٍ

الحسب والنسب: قد يفتحان الأبواب، لكنهما وحدهما لا يصنعان ،،المكانة الحقيقية،،أو الإرث الدائم فالعظمة تُبنى ب العلم الذي يضيء العقول، الاخلاق :التي تترك أثرًا في القلوب، الإنجازات: التي تُغيّر الواقع، التواضع: الذي يرفعك بين الناس حتى عندما تعلو. كم من أناسٍ عاشوا على

الإنسان يُعرف في الشدّة، لا في الرخاء عندما تكون الأمور سهلة وميسّرة، الكل يستطيع أن يظهر بمظهر "المثالي أو الخلوق الطيب، لكن الاختبار الحقيقي يأتي وقت الضيق، حين يواجه الإنسان التحديات، والضغوط، أو حتى خيبات الأمل. هنا تظهر حقيقة الشخصية والأخلاق وهنا يُفرق بين الصادق والمدّعي.

خطاب مباشر وصريح: لا تنخدع بضيق أفقك! لديك كل المقومات لتكون مثقفاً حقيقياً، لكنك تختار أن تسجن نفسك داخل جدران مناطقيتك الضيقة: أنت تظن أن الولاء الأعمى للانتماء المحلي يُثبت هويتك، لكنه في الحقيقة يسرق منك فرصة أن تكون أكبر من حدود الجغرافيا المناطقية ليست شرفاً، بل هي قيد

كل عام وأنتم في رحاب الإيمان أوسع، وفي دروب الطاعة أرقى. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وجعل أيامكم نورًا على نور، وذبحكم فداءً لكل همٍّ وغمّ. عيدٌ يُذكّرنا بأن العطاءَ سرُّ الخلود، والصبرُ مفتاحُ الفرج. (وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ.) ، محبكم: أحمد محمد

إدمان عقيم: تحويل الحياة إلى مسرح دائم لجذب الأنظار يستنزف الروح. الرضا يصبح رهينًا بردود أفعال الآخرين، والهوية تُستعبد لإعجابهم هذه لعبة لا نهاية لها، تورث التعب والإحساس الدائم بعدم الكفاية. الإفراط في التركيز على المظهر الخارجي ،،على حساب الباطن هو تآكل ذاتي

لا تكسر نفسك لترضي مَن يرفضون حتى رؤية شظاياك المتناثرة. أنت لست مطالباً بأن تكون نسخة من توقعات الآخرين. إذا أرادوا منك أكثر فليعطوك أولًا نظرتك المستحقة: نظرة إنسان كامل، لا وظيفة مؤقتة.

لماذا ينعي الشعر الماضي حتى لو كان قاسياً أو غير جميل؟ هذا الحنين المركب ليس تناقضاً ، بل ينبع من طبقات نفسية وفنية عدة: تحويل الألم إلى جمال (التسامي) الشعر لا يسجل الواقع فحسب، بل يحوله: حتى الذكريات المؤلمة تصقل بالكلمات والموسيقى الشعرية لتصير تجربة جمالية الألم الخام

الصاحب اللي مايجيب الصافي وقت الثقيله مرتخي وعبوسي - لا تحسبه ذخرٍ معك وسنافي عده على شرع الحليف الروسي