ملاك تخيل تكون منشد مثل نايف الشرهان او كاتب انشودة مثل جهاد الترباني وتشوف انشودتك يتغنى بها مجاهدون فتحوا بلادهم والله شعور عظيم رغم انها ليست من اغاني الثورة حتى لكنها وغيرها مثل قباب الحق تشعل الأفئدة

الله يسعدك 😘

رسالة وصلتني من غزة 🥹 يا حبايبي وتيجان راسي ربنا يحميكم ويحفظكم ويقويكم ويجمعنا على خير قريبا وننشد #ما_وهنا مع بعض بإذن الله من قلب غزة🤲 أحبكم ❤️

أعرفكم على حمود، بطل من أبطال غزة المثقفين، تعرفت عليه وقت حرب، كان في عز أوقات الإبادة يبحث عن كتبي فيما تبقى من مكتبات غزة المهدمة ويبعث لي صوره وتعليقاته، كنت أستغرب منه من وين جايب هالأعصاب اللي تخليه يقدر يقرأ في هيك أوقات؟! مع مرور الوقت توطدت صداقتنا وصار كل لما يلقى

كنت يومها طفلًا صغيرًا أعيش في العراق العظيم، عندما انتشر بين صفوف التلاميذ في المدرسة في بدايات شهر أبريل خبر اعتزام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين زيارة مدرستنا للاحتفال بعيد ميلاده بين تلاميذ مدرستي الواقعة في أحد الأحياء الراقية في العاصمة العراقية بغداد. فأرسلت الحكومة

صدق الله العظيم

🇴🇲❤️

كل ما سألوني عن كتاب، برشح اسم كتابك. أتمنى إني أكون وفيتك حقك😅 كتابك لازم يتدرس بالمدارس وينحط بمادة القراءة بدل قيس وليلى 😐 أو يخصصوا مادة استماع ويحطوا كل حصة عظيم من هالعظماء، عن جد بيستاهل 🌸 الله يجزيك كل خير ويجعل كل واحد قرأه في ميزان حسناتك 🍃💐 J. Al-Turbani جهاد الترباني 🍃💐

الله يرضى عنك يا رب

#ما_وهنا بالنكهة السودانية 😍 الله يحميكم 💚🇸🇩✌️

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تسلم يا غالي 🌹

قرأت مؤخرا تصريحا للممثل أحمد آدم بأنه يمر بأسوأ أيام حياته لأنه صار مهملا ولا يهتم بأمر أحد، فتذكرت سفالة هذا المهرج التافه عندما استهزأ بمذبحة حلب عام 2016 وكيف رقص على أخبار مذبحة إخوتنا الأبرياء السوريين في حلب، يومها كتبت قصيدة أرد فيها على سفالته وكانت خاتمة هذه القصيدة هي: