واقع موازي .. القصيدة .. لابسه عقدٍ من اللولو " مجازي " كل ما يلمع .. تطل الشمس , وتبان الحقيقه واجهتني .. لابسه ثوبٍ من خيوط التعازي تبتسم لي حزن ، وتراقص لياليها العتيقه راودتني عن " ثمار / الصمت " في واقع موازي ودها تلقى " طريق " يردني باية " طريقة " تعرفين انك على راسي و

" الباب / الموارب " حبيسة أدراج منذ مدة طويلة .. قلت : صبرًا يالسان الشاعر  ، و سدِد و قارب الصبر قالوا : " جميل "وقلت : واحيانًا " جماله " مير شفت انّ العرب فالوقت : مستعرب و عارب يحسبون الصمت عن ضجة مشاريهي  .. جهاله ذي " عصاي " تهش هقواتي ، ولي فيها مآرب و" حيّةٍ " لا

تجعّد " الفلاح " طيب ، وتصدى يرعى كفوف النخل ، ويقاوم الطلح الارض هذي .. الشوك فيها المبدى ونفوس اهلها " مستلذه " على الجرح لا تتعب " الغيم " ، وتقول : اتحدى سوالف " البيدا " تكفي عن الشرح على كثر ماجاب " فكري " و ودّى ثقافة " التعتيم " ما تقبل الـ " صبح" لا يبست غصون الرجا

: حتى لا تُدفن الحقيقة الكبرى في .. " مقبرة / النسيان ".. " المقبرة " .. فلان " اعطاك عمره " وانتهت لذة ، وطاح جدار كذا " الموت " يتغافلنا .. بدون اصبر ودون شوي ثلاث ارباع من " حزنك " .. ذهول وخوف و استفسار لو انّ الميت اللي مات " أنا " ؟ " زوّادتي " وش هي ؟ صلاة و مصحف و

. حينما تكتشف أنك لا تتقدم : " صوت المفاتيح " .. ياللي ثيابك وجسمك .. جلد و اخشاب وسوالفك نور ، و افكارك مصابيح صدري .. مدينة " قديمة " مالها ابواب تغفا و تصحى .. على صوت " المفاتيح " تعال .. كل الشوارع / ليل و تراب محتاج اجدد "  علاقاتي " مع الريح فك " الدواليب "

لسى فاكر .. قال : وينك ؟ قلت : انا مسافر وقصيت التذاكر قال : وحدك ؟ قلت : انا و اسمك و شنطة ذكرياتي قال : لـ اي بلاد رايح ؟ ، قلت : يم بلاد " باكر " قال : ليش تروح ؟ قلت : أبعد حياتي عن حياتي قال : ماني فاهمك ! , قلت : افتح الدنيا وذاكر قال : فرقا ؟ ، قلت : فرقا ، واطفي شموع

الجمرة النايمة .. دير" الرحى " ياشعر حتى يطير الغبار سنابل القمح .. في بيدا الضما هايمه صوت القصيده " حقيقي " لاصبح الثلج نار بـ اشعل قلم دفتري ، واوسّم السايمه الظلم ضد العدل ، والليل ضد النهار وحروب " الاضداد " في ظل " الأنا " قايمه تبقى " المفاهيم " لو وجه الزمان استدار

" ذيب / جاسم " .. حينما تحتفي القصيدة بـ القصيدة .. بعيدًا عن التمييز " اللغوي " حاجة " التعبير " فطره عارمه ، فـ ادم و حوى بين " مطرْقة " الحياه اللي ... و " سندان " النباهه فكرةٍ .. تلتفّ حول اغصان الايام ، و تلوّى وردةٍ .. تزرع مدى العاشق ، وتنبت في شفاهه كنت قبل شوي افك

رتويت .. " رتويت " لله ، يا اهل الخير ، يا محسنين قدر عليّ الله .. اصبح شاعرٍ " مختلف " ماقلت فالأسئلة والأجوبة .. سيم جين وما قلت للناس .. حرف الباء  قبل الألف لكني اكتب بريشة " طير "  من ما و طين يحلق بعيد ،  ما يستوعبه "  مخ /  تلِف " اوضح من الشمس ، واعمق من هموم

القصيدة .. بعد إضافة أداة " المثلث " التي سقطت من العلبة 🙂 فـ العمر مفتوح باب " الاحتمالات " كل شي .. ممكن تقدمه " المقادير " الوقت دوار ، والدنيا حكايات انشد وجيه العطاشى ، والمشاوير تقول ما للضما تأثير ؟ " هيهات " هَي .. هات هداج تيما للمغاتير ياصاحبي ، لو يجي لجراحنا

عبدالله .. عبدالله ، الجو غايم ،  و النوايا بروق سيّر على اوراقي البيضا .. مطر و بردي ابوك " شاعر " لا هز النخله ام العذوق يتساقط " نجوم " ، و ينادي سهيل الجدي و " انسان " يا كثر ماغنت مداي الطروق ماخذ .. من اسمي نصيب ، ومن فعولي يدي ما احب غير " الجميع " وما اكره الا

. " الغلا "  ما بيننا .. ماهو قريّب سارق و مزاح مع مزاح سارق بيتلاعب بي ، و انا راسي " مشيّب " من سواليف " الهوى " .. راعد و بارق قلت : ليش تجاذب الود ؟ وتغيّب و ليش " بابك " ينفتح مع كل طارق ؟ قال انا فارق  ، ضحكت و قلت : طيّب قال انا  طيّب  ، ضحكت و قلت : فارق .

فيصل السواط محمد علي السعيد لو لم يكن لهذا النص، إلا أنه استقطب نجماً مضيئا شعرا وحبا وذوقا اسمه (فيصل السواط) لكفاه بأن أجعله أحد أحب النصوص إلى قلبي. أما عني وجاسم الصحيح جاسم الصحيح ، فكم تتطابق الأسماء شبها وتختلف المقامات، وما اقتران اسمي باسمه، سوى رفعة منك لمقامي، حفظك الله وحفظه وألف شكر لك💐

. رجال الأعمال / وأعمال الرجال ان جيتهم .. من يسار و من يمين الأوله .. " طيبين " براس مال والثانية .. " راس مال " الطيبين .

أعمال تنفيذ مشروع #المدينة_العالمية في الدمام، والذي يقام على مساحة 600 ألف متر مربع، ويضم أجنحة لـ16 دولة ومطاعم وسوقًا عائمًا، ومسرحًا بسعة 10 آلاف مقعد، ومنطقة للألعاب، باستثمار يصل إلى 650 مليون ريال

ساحل جازان 🌊🤍

جمهور النصر من إحباط .. إلى إحباط أخذنا مدرب الهلال ، أخذنا طقم الهلال ، أخذنا ملعب الهلال .. لم نستفد ، ولديّ قناعة لو ناخذ الهلال بلاعبيه ومدربه وادارييه لن ينفع ، الموضوع يبدو أنه أبعد من المستطيل الأخضر ، إما دعوة مظلوم ، أو حق مسلوب ، ليس منطقياً مايحدث ..