أيلول🍀، الشهر الأحبّ إلى قلبي! أيلول بداية الخريف، تتساقط أوراق الأشجار وآمل دومًا أن تتساقط معها جميع الأحزان، يتغيرُ لون السماء وحال الجوّ ودرجات الحرارة، وكأنّه يُبشّرني بأنّ كلّ سيّء سيتغيّر إلى جيّد وكلّ جيّد سيتغيّر إلى ما هو أفضل! أيلول يذكّرني أنّ الأمور لمْ تكنْ سهلة
نطالب دولة قطر باتخاذ موقف عاجل تجاه منى حوا التي حرّضت بشكل صريح على احتلال بلدٍ شقيق وصديق،
هذا التصرف لا يمثل قيم الإعلام الحر ولا مبادئ التضامن العربي
لقد وقعت على بيان، وصلني من شخصية مناضلة وطنية لا غبار عليها، يحمل خطابا وطنيا يدعو إلى تصويب الأخطاء قبل أن تتزاحم علينا، ولأننا نريد لهذه الدولة أن تثبت وتستقر، فهذا يدعونا جميعا للمشاركة في مسؤولية الحفاظ عليها ودفع الأمور في الاتجاه الصحيح.
البيان في عمومه يدعو للحوار و
أفهم حيرتهم…
فما يحدث على الأرض لم يعتدوه، وما هو قادم أكبر من أن يتخيّلوه.
حين عجزوا عن الطعن بالدولة السورية، شككوا في المشاريع الاستثمارية القادمة.
قالوا: شركات وهمية!
لأن عقولهم لم تتسع لفكرة أن في هذه البلاد وأخيرًا هناك من قرر أن يبني
من المؤسف أنّ وزارة الإعلام عجزت عن صياغة رسالة واضحة بملف المؤثّرين؛ تناقض بالتصريحات، تبادل للّوم، وحذف مرتبك للمنشورات..صورة عن غياب رؤية متماسكة.
إذا فشلت داخليًا، فكيف ستواجه حملات إعلامية خارجية شرسة؟
أنا مع الرئيس والحكومة، لكن ضد تعيين أشخاص يعرقلون العمل ويهدرون جهودهم
لو جئتَ بمؤثّريك، الذين وصفتَهم بأنّهم بُناة حقيقيون لأنّهم يبنون الإنسان، وأطلقتَ من خلالهم حملة "كبس كبس" لكان المبلغ تضاعف أضعافًا.
أتوقع أفضل بكثير من إنفاق ملايين على مؤتمرٍ تافه، لا يُعرَف له هدف واضح سوى جمع الإعجابات والمتابعة بين بعضهم البعض.