في آخر ثريد يتناول مجرمي كربلاء، عن من تحب ان تعرف؟
بالنسبة لبعض من ينصب نفسه مدافعا عن الفسقة بجهالة فأقول له ان حقائق التأريخ ليست محل للمجادلة ودفاعك وترضيك عليهم مع علمك بفسقهم وجرائمهم يجعلك شريكا معهم في جرمهم، ومن يحبون الفرقة بين المسلمين يستغلونكم..
شارك وتابع.. #محرم