لا أحب الاستدراك على أهل الاختصاص، لكني أرجو أن لا يغفل طالب الأصول الشافعي عن كتاب (المدخل إلى أصول الإمام الشافعي) للشيخ مرتضى الداغستاني -رحمه الله وتقبله في الشهداء-، فهو ألصق بالتطبيق على المعتمد. t.me/kutubunmufidat…

نكتة: قُرِئ: قَرْنَ وقُرِئ: قِرْنَ معناها بالكسر: من الوقار والسكينة. ومعناها بالفتح: من الإقامة والمُكث. ففي الآية أمر للنساء بالمكوث في البيوت، وإشارة إلى أنّ بيوتهنّ محلّ وقارهنّ وسكينتهن. والله أعلم

من المسائل التي قررها كثير من الشافعية ولا تليق بطريقة الإمام: عدم الاعتداد بخلاف الظاهرية! وقد أحسن ابن دقيق العيد في الرد على أصحابه الشافعية (وخاصة النووي): "الذي أراه أن الشناعات والقبائح غير معتد بها، وليس يلزم من عدم الاعتداد بالقول المخصوص عدم الاعتداد بالقائل مطلقا."

نزل بي همٌّ شديد الليلة، فلا تنسوني من خالص دعواتكم ليلًا أو نهارا.

جاء الفرجُ وتم الأمرُ، والحمد لله رب العالمين. شكرًا لكم على دعواتكم ...

اقتنعت بأن دراسة الأصول مقدمة على دراسة الفقه (التخصصي). وقيدته بالتخصصي لأن إتقان متن فقهي مختصر للمبتدئين بدراسته مرة أو مرتين مقدمٌ على كل الفنون.

أبُو عروَة لا شك وهذا ما جرى عليه المشايخ يدرسون الطالب متن مختصر في الفقه ويضبط مسائله، ثم بعده يدرسونه متن في الأصول وفي النحو وبعدها تبدأ تتفتح له الأمور، فيدرس متن أكبر في الفقه وينطلق بعدها في كل العلوم

جهل فظيع نسأل الله العافية

علاج الهمومِ الذي لا أتخلف عن فعله وطلبه: - الإكثار من قول "لا حول ولاقوة إلا بالله" - دعاء الأخيار والأول فيه الكفاية، والثانِي فيه البركة.

قال أبو عروة: ما بعدَ قول المصنفِ: "إلا إذا كان ..." درة صاغهَ بقلبهِ قبل حبرِه، فعض عليها بالنواجدِ.

العقيدة : شرح ابن أبي العزّ الفقه: الحاوي الكبير للماوردي النحو: التذييل والتكميل لأبي حيان الأصول: الفوائد السنية للبرماوي التفسير: الطبري

نحتاج إلى فقيهٍ يتقنُ النصّ، ويفقه الواقع، ونفقتهُ على أهلِه أو يأكل من عمل يده، ولا يداهن أحدًا ، ولا يبالِي بسوطٍ أو سيفٍ، ولا يغيبُ عن مشكلات عصرِه ... نحتاج إلى ابن تيمية(جديدٍ)

المُتَحَدّث في كل نازلة، الخائض في كل مسألة.. متّهم في عقله.

من أراد البداية الجادة القوية المحكمة في أصول الققه فعليه بدرسي الشيخ غازي العتيبي :شرح الأصول من علم الأصول،وشرح شرح المحلي على الورقات ففيهما تأصيل دقيق وفهم عميق

طالبُ العلم في عصرنا - إذا صبرَ - حاز خيرا كثيرا فهو: - يعيش في عصر هجرت فيه الشريعة - يعيش تحت سهام فتنٍ ظاهرة وباطنة وإلكترونية - يوازن بين طلب الحلال ومعرفة الحلال - يسمع آهات أمته من الظلم والجهل - يرى قلة أنصار الحق - يرى كثرة سواد أهل الباطل - يخيرُ بين علم محرف وعلم مزيف

إذا بكيتَ يوما بعد قراءة شعر أو سماعِه ، فهل يقال أبكاك الشعرُ أم إن الشعر هتكَ أستارَ القلبِ، فأخرج أحزانا دفينة وذكريات ثمينة؟ فمن قال: إن الشعر يبكيِ، نظر إلى جلالة معانيه، ولا يتأتى إلا لمن تذوقهُ وعاشَ أيامه. ومن قال: إنه لا يبكِي، فإن مقصوده الثاني. والخلاف لفظيٌّ (:

{فِئَةࣱ تُقَـٰتِلُ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَأُخۡرَىٰ كَافِرَةࣱ} وصفَ حزبَه بأعظمِ صفة يتصفُ بها المؤمن وهي القتالُ لإعلاء كلمة اللهِ، ووصف حزبَ الشيطانِ بالكفرِ وهي أخسّ صفةٍ وأشنعها.