لها عيون لوّزيه و الشفايف توت والعنق من حلوى قطن مصنوع والبطن مرمر و الخصر منحوت والارداف مليانه والصدر مرفوع قلتلها ،، عطيني من حلاكي قوت قالت ،، كلي لك مايعيش الجوع .

لها رغبة ربوخ ذات شدّة عناق ولي رعشة لقاء بعد رهز ومزّ كلّما قالت كفى اهمّش الاخلاق وازيد جنونها ما بين عض وكزّ .

مثل الجليّ كل ما مشت تهتز ولما توقف لاهي حلا ولا زبده ودي قبالي دايم الدوم ترتزّ ولامن عصت تستقبل الهبده حتى اذا ما ابتعدت شوي تلتزّ تعانق الشوق بهجمات مرتده

، ما إنّ لمحتُ بِطرفِها غدق الغِوى حتى تداركتُ بأني في رَبوخٍ واقِعُ تراود بفك زرار لهفتي ورفع ازارها تهيمّ تُبيح تناجي ما لنقعها راقِعُ .

، بعد ما حِرها كبّ المُدام وأجفّى وراعتي بعد سُهاد تُريح رِِحابُها وتُحيك كيداً بِقُرفصاءٍ تَحِنّ الى سفاد فأرهزّ زهرتِها واهزّ زِرد فتصهلُ شوقاً لغيثٍ وزاد .

كنت أبحث عن المعنى الحقيقي في قصائد ممتلِئة بالرومنسيه التي لا يشعر بها الكاتب .. و المستمع متبلّد جداً ويتمنى لو انه المقصود .! .

وكلّما خبّأتها بقصائدي تُطلّ من بين السطور غرورا . .

. ايا عقرب النهد لا ترحمّ فاهي مالي على سكب المدام بِواهي و لا تلدغّ الثغر بسُمّك ثُمّ تأبى جارك العقرب ان ياتي اتجاهي فجرعـةٌ منك و الاخرى دواء داء على الداء والشافي إلاهي . .

لا شيء يكسر هذا الظل الممتدّ في عتم المساء سوى دمعة محبرة نزفت فوق ورقة بيضاء .!

اعود للقدح الثامن عشر الليل تعاطى الضياع والصبر مصلوب فوق ضلعٍ اعوج .

ماذا لو الحديث مُحرّم والحرف موشومٌ على جسدٍ رقيق والصوت ينفر من فمي الى فمكّ يعانق الخمر العتيقّ .!

كان اشتياقاً حتى طال الموعدِ ..! ..

هي قصة قصيرة لا تحتاج الا كّل التعقيد ولا الى خيال شاعر ليكتبها كتبت ذاتها ببساطه وتعقيد هي السهل الممتنع الذي يصعب جداً تقليده هي بكلمات مُفردة واحدة تلوى الاخرى تنحني لها ،، تُفهم قصيرة جداً تكفي بان تكون عنوان فقط ( الحبّ والحياة ) . .

للقهوه طقوس مقدسه ،، وجمال مميز ،، وسحرها الخاص كأن تحمل انفاسك وتهمس على شفتيك برقه ورفق .

، بداخلي منذ البدايه لاشيء إلّا انتِ وأشيائك مُتزاحمة ببعضك كألف إمراة فاتنه تصف طابور الوشاية وكلّ واحدةٍ بكِ متفرده بالغواية . .

الإدعاء سهل جداً غبي يدعي الذكاء فقير يدعي الغنى بخيل يدعي الكرم فاسق يدعي الفضيله فاسد يدعي الصلاح مجرم يدعي البرائه وكثير من ادعاءات زائفه مشاهد ومسرحيات والبعض يصدق والبعض يصفق والقليل يبصق .! .

لا تستخف بحكايا الحب فلو كانت حكايتك للعنت كلّ من استخف بها .

لا شيء يكسرني لا شيء يرهقني ولا شيء ينفيني ففي المنفى انا

كانت محض صُدفه جعلت عيونها ممتلِئة بحديث شبقّ جعلتني انكث حقوق النشر واكتبه بجنون بدون تشفير .

تباً .. لم يأتي هذا الصباح بكِ لا عطر ولا لحن والضوء غطّاه السحاب ولم تأتي الرياح برسالة منك ولا في الظهيرة بوارق تُحيي اوراق الكتاب والصدفة الحمقاء تفتح بابها لتُلهمني الشغف وترتب ثرثرة العتاب. وانا اعض على الصبر وأنتظر. وأكتب ،، كما كنتِ تحبين. باللغة نفسها والرسائل