في مقال بديع على صفحات بوابة الشروق، كتب الناقد والباحث المعروف إبراهيم العريس عن رواية «رجل الشتاء» للكاتب السعودي يحيى أمقاسم –من إصدارات دار رشم– بوصفها نصًا يتجاوز حدود السرد ليصبح تجربة معايشة للمكان والزمان، حتى كأن الكاتب والناقد التقيا في الأزقة والمقاهي ذاتها بباريس!
علي مكي وصفٌ دقيقٌ وموضوعيٌ وحقيقيٌ لشخصية #علي_العميم؛ فهو قارئ موسوعي، ذو عقل واع، لا يتلقى فحسب؛ بل يستقبل ويصدر ، يأخذ ويعطي، لا يقرأ ليعلم ماقيل وما حدث؛ بل ليفهم غايات الأقوال والأفعال، ثم ليخرج برؤية فكرية خاصة.
كأن علياً نشأَ وتكونَ ونضجَ لينهض بهذه المهمة الجليلة، وليسجل شهادته
حين يُذكر الطاهر لبيب، المفكر السوسيولوجي الكبير، ويُقرن اسمه بالروائي السعودي يحيى أمقاسم، فذلك اعتراف بأن الرواية السعودية اليوم باتت جزءاً من المشهد الثقافي العربي الكبير، تقف جنباً إلى جنب مع أعمدة الفكر والأدب.
في مقاله على الشروق، يضع الناقد إبراهيم العريس رواية "رجل
في محبّة أصدقائي (!)
21
سعد البازعي.. نهرٌ من المعرفة !
عند الكتابة عن الدكتور سعد البازعي، يخالجك شعور أن الكلمات تخجل من أن تفي قامة فكرية بهذا القدر من العمق والرصانة. هو ناقد و مثقف عربي بارز، لكنه قبل ذلك صديق نبيل، يجمع بين دقة العقل ورهافة القلب، بين الحزم المعرفي
علي مكي السيد خالد البيتي جمع بين التمكن اللغوي وكرزما الظهور وفخامة العبارة، قرأ لي نصًا شعريا على الهواء مباشرة من صعيد عرفات، وأذكر أنه استفسر عن بعض النواحي الفنية والعروضية للنص قبل قراءته، حفظ الله أبا محمد.
علي مكي تسلملي ابو مشعل حبيبا وصديقا وفيا فأنت من انبل الرجال وفاء وكرم نفس وجمال قلب وصفاء روح ودائما ما تكرمني ربي يسعدك ويديم اخوتنا ومحبتنا والف شكر ياغالي ولكل الاحباب من علق او اعاد النشر
علي مكي لم يخالفك الصواب آخ علي ..فقد عرفنا الأستاذ خالد باخلاقة وتعاملك وتواضعه وصوته الآسر .. شكرا لك على هذا العرض المميز لهذا العملاق الذي غادر العمل الإذاعي والتلفزيوني لكنه يعمل من خلال قلمه وحسه وذاكرته
صبحكم الله بالخير 🌺🌺
🧩 في زمن الاضطراب الإقليمي، جاءت مقابلة الأمير تركي الفيصل مع amanpour@ لتجسّد رسائل 🇸🇦 الاستراتيجية بوضوح غير مسبوق، فوصفه لنتنياهو بـ"المجرم والمختل” ليس تعبيرًا شخصيًا، بل تجسيدًا لخط أحمر سعودي ثابت، مفاده لا تطبيع إلا بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة
والنعم في (ابو محمد ) زميل عزيز وحبيب.. جدير بهذا الثناء الجميل والاطراء النبيل.. فمنذ حوالي نصف قرن عرفته شابا مقبلا على العمل الإعلامي بروح متوثبه حينما طرق ابواب الإذاعة بحيوية وتطلع نحو الصدارة والتوهج عبر نافذتي الإذاعة والتلفزيون فكان بحق جديرا بما حققه من مكانة اعلامية
علي مكي المهندس أحمد الأسود لم يغب عطاؤه يوماً؛ فمنذ أن كان في الميدان التربوي وهو مثال للتميّز والكرم والإخلاص. واليوم يواصل حضوره المشرق بعلمه وأخلاقه النبيلة، فله منا كل الثناء والتقدير.