من فرائد الشافعي

من اجمل ابيات الكرم

(يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضراً وما عملت من سوءٍ تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيدا) إذا انقضى أجلك وانقطع أملك بحث أحبابك في تغريداتك ففرحوا بكل موعظة كتبتها أو نصيحة بذلتها وتكدّروا لكلّ تغريدة أسأت فيها هذا في الدنيا أما في الآخرة فأنت من سيجد ويفرح أو يتكدّر

اللهم آمين

الجهد يزول ونتائجه تبقى

"الذكي يعمل على حل المشكلة، الحكيم يعمل على تفاديها " - ألبرت أنشتاين

هذه الأشياء ستجعلك تنعم بحياة هادئة وهانئة بإذن الله ١. التغافل ٢. خلو القلب من الحسد ٣. العطاء المعنوي والمادي ٤. الإتصال القلبي الدائم بالله ٥. استحضار النعم والإكثار من الشكر ٦. التذكر الدائم بأننا ومضة قصيرة في عمر الكون.

حديث صحيح أربعٌ في أمَّتي من أمرِ الجاهليةِ ، لا يتركوهنَّ : الفخرُ في الأحسابِ ، و الطعنُ في الأنسابِ ، و الاستسقاءُ بالنجومِ ، و النياحةُ

بذل المعروف للكرام دين وللئام دفع شر

إلقاء الكلمة والخطابة تحتاج إلى ثقة بالنفس وأم الثقة المعرفة بما ستلقيه فمن أبو الثقة؟

"لو أبصر المؤمن ماخُفى من لُطف ربه ، لاستلذّ البلاء كما يستلذّ العافية ."

أيها المزهو بنفسه .. يقول الرافعي: "قلّما رأيت رجلا يحتاج إلى ألقاب وهو يستحقها ، وقلّما رأيت رجلا يستحقها وهو يحتاج إليها" ..

التزموا بنصيحة راشد "الناسك" الخلاوي حين قال: "فلا راس مال المرء إلا صلاته فإن ضاع راس المال فالحال خاربه"

وقبلهم راشد الخلاوي يقول : من لايحوش المرجلة في شبابه ماعاد يدركها ليا صار شايب ومن خاب في أول صباه من الثنا فهو لازم في تالي العمر خايب وقبلهم يقول المعلوط بن بدل القريعي : إذا المرء أعيته المروءة ناشئًا فمطلبها كهلًا عليه شديدُ

درجات الصداقة في اللغة

وظيفة السناب يوهمك أنّ الناس كلهم سُعداء إلا أنت.

أوَّلُ العلم الصَّمْتُ والثاني الاستماعُ، والثالث الحِفْظُ، والرابع العقل، والخامس نشرُه.

تأملوا معي ميزان علام الغيوب : (فمن أبصر فلنفسه)104 سورة الأنعام (من عمل صالحًا فلنفسه)15 سورة الجاثية (ومن شكر فإنما يشكر لنفسه)12 سورة لقمان (ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه)18 سورة فاطر (ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه)6 سورة العنكبوت (فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه)92 سورة النمل

"من حسن الأدب أن لا تغالب أحدًا على كلامه، وإذا سُئل غيرك فلا تُجب عنه، وإذا حدَّث بحديثٍ فلا تنازعه إياه، ولا تقتحم عليه فيه، ولا تُره أنك تعلمه، وإذا كلّمت صاحبك فأخذته حجّتك فحسِّن مخرج ذلك عليه، ولا تُظهر الظفر به، وتعلّم حسن الاستماع، كما تتعلّم حسن الكلام."