يقول أرسطو بأن : " الخطابة هي القدرة على النظر في كل ما يوصل إلى الإقناع في أي مسألة من المسائل"

للكذب ثلاثة أرجل : الأولى : هي أن تجيد الكذب . الثانية : أن يتوافر لك عدد من الحمقى الذين يكررون الكذبة بلا وعي . والثالثة : هي أن يكون من يعرفون الحقيقة جبناء بما يكفي ليسكتوا عمّا يعرفون أنه كذب . فولتير

سبب تعاسة الإنسان : - عند علماء النفس : الإضطراب النفسي . - عند الإقتصاديين : الفقر و الإستغلال . - عند الفلاسفة : غياب المعنى . - عند الأدباء : الحب . - عند رجال الدين : الذنوب . وأنت بنظرك ما هي أسباب تعاسة الإنسان؟

وصلني هذا المقطع ، فأحببت مشاركتكم بالإبداع مع الضحك 😂 - الطريقة ( سبعة ثم مظلة ثم زحليقة ) - التحفيز ( خذ لفة وارجع )

إذا سُئِلت : ما أفضل لحظات الشعور !؟ بالنسبة لي : - لا يوجد شعور في العالم يفوق شعور الإطمئنان الذي يحدثه القرآن في النفس، حينما نجد آية تصف حالنا، وآية ينجينا الله بها من أحزاننا . - الشعور بالإنجاز والعطاء .

النجاح الحقيقي ليس الوصول بعلاقات وواسطة تهيئ لك الظروف وتمهد لك الطريق،أو فريق ضعيف حولك يصفق لك مما يشعرك بالقوة الزائفة وتفريغ أمراضك النفسية بهم. بل في بناء أساس قوي راسخ يتحمل رياح التغيير والعواصف التي قد تواجهه. ولذلك لا تستعجل النجاح،البناء المتأني يصنع القادة العظماء.

في مسرح الحياة تتراقص الأقنعة بين مخلص ومتلاعب،وبين من يبحث عنك لذاتك ومن يريدك لمآربه،فلا تغتر بحلاوة اللسان،لأن الأفعال هي البوصلة التي ترشدك إلى جوهر الإنسان،الكلمات قد تُزيف لكن الأفعال لا تعرف إلا لغة الصدق،ولتكن المواقف هي الحكم الذي يفصل لك بين الأصيل من الزائف" منقول

المنعزل : ليس فاقدا للرغبات . والمحتشمة : ليست جاهلة بالموضة . والكريم : ليس كارها للمال . ولكنهم أقوياء في مواجهة أنفسهم . ( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى )

" الأدب يستر قليل العلم، والعلم لا يستر قليل الأدب، وفقدهما عراء، وجمعهما ثراء "

لقد أخترع الإنسان العزلة، كواحدة من وسائل المحافظة على ذاته، عندما وجد بأنه يعيش في عالم لا يشبهه، وارهقه أن يبدو مثل الجميع .

نصبَت حبائِلَ هُدبِها فتَصيَّدَت قلبي، فراحَ فريسةَ الأهدابِ ! ما كنتُ أعلمُ قبلَ طارِقةِ الهوى أنَّ العيونَ مَصايِدُ الألبابِ..! البارودي

يقول السياسي البريطاني " مرماديوك باكتول" : " إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً، بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول، لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم "

تُدار البيوت بالودِّ لا بالندّ … وتسير مراكبها بالاحترام المتبادل لا بالهجر والتأديب ويستمر قوامها بالتغافل والتنازل لا بالتناطح والكبر وتعيش علىٰ الحب والتسامح لا على الإهمال والعناد وتكبُر بالكلمة الحلوة والتَّضحية لا بالتجاهل والأنانية !

إذا وصلت إلى مرحلة النضج، فإنك تقدر قيمة الهدوء، تسعدك أبسط الأشياء… تعرف مع التجارب من يحبك بشكل حقيقي… تستخدم عقلك أكثر في اختياراتك.. والأهم إنك تحافظ على سلامك النفسي، وتؤمن بأن القادم كله خير بإذن الله تعالى .

يقول المتنبي : وَأغْيَدُ يَهْوَى نَفْسَهُ كلُّ عاقِلٍ .. عَفيفٍ وَيَهوَى جسمَهُ كلُّ فاسِقِ بمعنى : أن محبة الجسد لذات الجسد من خصائص الفسقة وخسة طبعهم .. لا من طباع الأعفاء العقلاء أهل الشرف والفضل الذين يهوون النفس وجمالها وسمو الطبع ورقته .

وسائل التواصل الاجتماعي دولة جمعت كل شعوب العالم لا حاكم فيها إلا العقل والدين والذوق والتربية. فإذا كانت بصمة أصبعك تثبت هويتك الشخصية،فبصمة قلمك ولسانك تثبت حصاد تربيتك،ورقي أخلاقك،فأجعل من نفسك أثراً جميلاً يطبع في نفوس البشر، وليكن هدفك منها اقرأ وأكتب وتحدث لترقى للمعالي.

يقول أحد القضاة:ذات يوم دخل عليَّ الحاجب وقال لي: ياحضرة القاضي،توجد امرأة عند الباب تستأذن للدخول؟ فقلت له:إذا كانت جميلة فدعها تدخل. غاب الحاجب قليلا ثم رجع وقال: لقد صرفتها يا سيدي،ليست بذاك الجمال! فضحك القاضي وأمر بحبس الحاجب الى الغد،لأن القضية كانت لامرأة اسمها (جميلة)😂

عليك فيما تستطيع التحكم به ، ولا تفكر أو تهتم فيما لا يمكنك التحكم به، لتنعم بالأمان والراحة النفسية .

سُئل : عن أسوأ بيئة ؟ فأجاب : أسوأ بيئة هي البيئة التي ترى فيها العداوة ولا ترى أسبابها .