"زقاق ضيق يذكرني بالمطر" لآلاء حسانين: والمدائن إذا تنفَّست annahar.com/culture/252720…

“تؤكِّد النصوص هذا الاختيار عبر حيلة "المونتاج"، لا سيّما حين يتقاطع التفكير السينمائيّ مع الشهيق السرديّ («أريد أن أصنع فيلمًا عن أشياء كثيرة، عن الرقة التي يمسك بها غريب الباب أمامك حتى تخرج/عن الربتة على الكتف حين يومئ إليك شخص تتحدث إليه وينصت. عن الأحضان المرافقة للتحايا.

سعيدة إني أخيرًا شفت الفيلم دا، بعد محاولات مستميتة إني أحجزه في كانّ السنادي بس شفته في الآخر في نانت عادي. عموما فرصة أقول إني بجد بحب السيما! بحب كل حاجة تخصها، بحب مشاهدة الأفلام والكتابة عن الأفلام وصنع الأفلام. وهتفضل دايمًا صالة السينما هي المكان المحبب لقلبي والمكان

أعبر العالم بقلب حر وشغف طفولي وحواس يقظة، وما زلت أؤمن أن الفن والأحلام والحكايات قد تغير العالم.

لسه مخلصة مشاهدة المقابلة الجميلة جدًا دي اللي عرفتني أكتر على آلاء حسانين الإنسانة، في حاجات وظروف واجهتها شبه كتير اللي عشته بس هي أشجع كتير ❤️ ملهمة بجد 🌹🙏🏻 youtu.be/OGrKHsSX3zg?si…

بالأمس شاهدت فيلم الغريب في السينما، المبني على رواية ألبير كامو. يمكن من أجمل أفلام 2025.

ضحكتني 🤣 لكن الحمدلله على الرحلة، ونعمة التشافي. ❤️

This is the Loire, but it reminds me of Cairo’s Nile. especially at night. I call it the Nile of Nantes. And so, I keep trying to find your reflection everywhere, my beloved Cairo.

(الشعر لا يغيّر الخارج، لكنه يغيّر طريقة وجودنا فيه.) عن البطء الشعري، نُشر مقالي في ثمانية هذا الصباح. كيف نحيا ببطءٍ شعري في عالمٍ سريع؟ 🐢 ثمانية thmanyah.com/post/1mgc5bcvg…

" الشعر لا يغيّر الخارج، لكنه يغيّر طريقة وجودنا فيه. فهو لا يصلّح العالم، لكنه يجعلنا نراه بطريقة مختلفة. القصيدة لا تمنع الألم، لكنها تغيّر شكله، تجعله قابلًا للفهم والاحتمال. إنها توازن بين ما هو قاسٍ وما هو جميل، بين الفوضى التي نعيشها ومحاولة ترتيبها بالكلمات. "

" أن نبطئ يعني أن نعيش بإيقاعنا الخاص، أن نستعيد حريتنا في عالمٍ يحاول ضبط كل دقيقة من يومنا. والقصيدة مثال واضح على ذلك، فهي تجعلنا خارج التقويم اليومي، خارج السباق، كما لو أننا نعود إلى الوقت الأول، إلى الإحساس الأصلي بالأشياء قبل أن تُسمى. "

" القصيدة تساعدنا على البقاء مع ما يؤلمنا دون أن نغرق فيه. إنها تمنحنا المسافة التي نحتاجها لنفهم دون أن ننفصل عمّا نشعر به. لذلك يجد الكثيرون في الشعر نوعًا من العلاج الصامت، طريقة لتسمية ما لم يُسمَّ بعد، وللتصالح مع ما لا يمكن تغييره. "

❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

نحن مصنوعون من ذات المادة التي تُنسَج منها الأحلام، كما قال شكسبير. وقد سعى فنانون كُثر إلى التعبير عن أحلامهم عبر فنهم، وكان ديفيد لينش أحد هؤلاء، إذ شيّد جسرًا يصل بين عالم الأحلام واللاوعي في أفلامه.

في هذه المقالة، تخوض الكاتبة آلاء حسانين Alaa رحلة إلى عالم اللاوعي وعلاقته بالفن السينمائي، متخذةً من ديفيد لينش مرشدًا لها في هذا المسار الغامض.🪄 cinemameem.net/content/hyn-yh…

إنّ السينما لم تكن يومًا مجرد فن للرؤية، بل فن للرغبة في الرؤية. كل لقطة هي محاولة لأن نُبصر ما لا يمكن إبصاره، وكل فيلم هو حلم جماعي يحاول أن يذكّرنا بأننا ما زلنا بشرًا نحلم. وربما كانت السينما فعلًا، كما قال ذلك الناقد المجهول، الطريقة التي اخترعها الإنسان ليحلم وهو مستيقظ،

الأصدقاء في الشارقة.. تجدون كتابيّ:" الحب الذي يضاعف الوحدة." و"زقاق ضيق يذكرني بالمطر." في معرض الشارقة الدولي للكتاب.

أحب جدًا اكتشاف التأثير العربي في اللغة الفرنسية، ومما أدهشني مؤخرًا استعمال الفرنسيين لكلمة (الكيف )العربية التي تدل على المزاج والانتشاء. أصل الكلمة من العربية الكلاسيكية بمعنى الهيئة أو الحال، ثم تطور معناها في المغرب العربي ليشير إلى اللذة والنشوة، وانتقلت إلى العامية

je te kiffe grave.. انا معجب بك للغاية هنا "kiffer" تعني الحب المقرون بالإعجاب وهذا لافت لان الحب ليس بالضرورة مقترن الإعجاب.. قد نحب شخصا لأنه قدرنا ولا نعجب به.

كانت رحلة طويلة والله عشان أحب الحياة وأتخفف من الألم وأرغب في العيش بشكل حقيقي. يلا الحمدلله.