{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

عند الكرامه تصير الارض كبر الزرار ما نعترف فالحياه وفي قوانينها

ربنا أستودعناك رمضان فلا تجعله أخر عهدنا به ، اللهم أعده علينا بالخير أعواماً عديدة وأزمنةً مديدة ونحن ومن نحب بأتمّ الصحة والعافية

العقل نعمه والتعامل ثقافه وكلن على ماقيل عقله يدله

ناس احتشم منها وناس احشمها ونزعّم اللي يستحق الزعامه ناس تعلمك الكرم من كرمها وناسٍ توريك الردى والرخامه

اللهُمّ خير الأمور، وخير الأَيام، وخير الأَقدار

مَنْ عزّ بالأقوامِ ذلّ بذلِهم وَمن عزّ بالرَحْمٰنِ ظلّ عزيزاً

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عمِلْتُ ومِنْ شَرِّ مَا لَمْ أَعْمَلْ

لا تحسب ان الجبال اتشابه في القمم بعضهم شكله جبل بس من رمل الطعوس

افعل الخيرَ وليَقعْ حيث يقع، فإن وقعَ في أهلِه فهم أهله، وإن وقعَ في غير أهله فأنتَ أهله

اللهم إنك عفوٌ تحبُ العفوَ فاعفُ عنَّا

الحمدُ لله على عَظيم النعم، ظَاهرها وباطنها، حمدًا نبلغُ به مَنازلَ الحامدين، ونهنأ به، ويَغمُرنا اليقين

الابتلاء الذي كشف لك الكثير من الامور حولك سواء أشياء أو أشخاص لم يكن صدفه، بل كان هديه من الله.

للهرج ناس وللفعايل معازيب

الحمد لله على التمام حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه