ما أهون الإنسان! حياةٌ برمّتها، بالكاد تملأ ساعةً من أرق! -فرناندا دي كاسترو-

منذ عقد ونصف، دخلت معرض الدار البيضاء حاملاً صفحات من هذه الرواية. سلمتها خالداً المعالي وقلت له إني أرغب في نشر هذه الترجمة. لاحقا اتصل بي يخبرني أنّه أحبّ الترجمة، لكن العمل مترجم، وأن لديه أعمالا أخرى يقترحها عليّ.. هكذا بدأت القصة.. وما زال "مومو" يسير على خطى السيد إبراهيم..

الأنشوطة.. يا لها من كلمة! لو أنّ الحياة اتّخذت اسماً غير الحياة لكان الأنشوطة!

يبزُّ السّفاحين شرقاً وغرباً !

شكراً لكل من سأل من الأصدقاء، الأمور بخير والحمد لله، حفظ الله بلدنا من كلّ شرّ...

رحم الله الموتى في ليبيا، ولطف بالأحياء، مصابكم مصابنا.

المؤثر (ة)، كائنٌ حبِيَ القدرةَ الفطريّة على تحويل الفاجعة إلى سيرك!

بداية مشروع طويل، تنقل فيه مكتبة كلمات إلى العربية أعمال جيورجيو، تباعاً، مشروع نستهلُّه بدرّته"الساعة الخامسة والعشرون"... ممتنٌّ للعزيز فهد العودة على إيمانه بهذا المشروع، وعلى جعلي جزءاً من هذه القصة.

عن قواعد الرقص بين الواقع والخيال ، عن النور الذي يغمر كل شيء، وعن بقعة الحبر التي تمحو كل كتب العالم، درس في كتابة الرواية ومحاولة لفهم قوانين الحلم... قانون الحالم! #منشورات_تكوين #معرض_الكويت_الدولي_للكتاب تكوين

"إن صديقي حالم مذهل. حين نكبر سوف يصير كاتباً." مصاباً منذ ولادته بالنسيان غير أنه يصنع أحلاماً لا تصدأ. فماذا يكون قانون الحالم؟ دانييل بناك - قانون الحالم صادرة عن منشورات تكوين منشورات تكوين ترجمة محمد آيت حنا محمد آيت حنّا تصوير وإخراج عادل الفرحان الموزع عادل الفرحان #حكايات #كتب

تلك اللحظة التي تدرك فيها أنّ أعظم بطولة هي الاستسلام للقدر...

"وحده القارئ البليد سيحتفظ بجميع كتبه إلى النهاية" * في الواقع هذا الكتاب ل محمد آيت حنّا ممتع وخفيف وعميق وبعد ذلك وقبله كتاب جديد في طريقة عرض فكرته.

التحول إلى قارئ إذن يتم في الغالب الأعم ضدا على السياق الاجتماعي لا مسايرة له، القراء هم غرباء السياق، النوتة الشاذة، نصير قراء فعليا حين ننال القليل من الإطراء والكثير من اللوم. * محمد آيت حنّا من نص (مكتبة سارتر) ص 119

السؤال الذي ما يزال يؤرقني: كيف يستطيع الإنسان "العادي" تحمّل هؤلاء المعلّقين الكرويين؟ كيف تطيق الأذن "العادية" سماع خطاب فيه من الأصوات والتأوهات، أكثر مما فيه من الكلمات؟ صدقاً، "برافو"، لا أملك إلا أن أقول أووووه لاااالااا...

ليست المشكلة مستوى الجهل أو البلادة أو الغباء، المشكلة مستوى تضخم الشعور بالأنا قياساً إلى نسبة الجهل والبلادة..

سنة سعيدة أيها الأصدقاء 🌹

كيف تسرد اللوحة قصّتها؟

"يبدو أنّ ما يسعى ثربانتس إلى أن يخبرنا به في كتابه العجيب (دون كيخوته) هو أنّ نقيضَ الحقيقة ليس الكذب. إنّ نقيض الحقيقة هو العقل" - خوزيه بيرغمان -