السلسلة الثالثة من أفكار كتاب "الكينونة والعدم" لجان بول سارتر: ١) الخداع النفسي عند جان بول سارتر هو محاولة للتهرب من مسؤولية حرية قرارات الإنسان واكتشاف وفهم الذات الأصيلة للفرد عن طريق الكذب على الذات بتشكيل واقع إنساني بصفته كائناً هو ماليس هو عليه وليس هو ماهو عليه (كما

"إخواني، لا ترهبوا خطايا الناس. أحبوا الإنسان حتى في خطيئته، فذلك هو أعلى مراتب الحب على الأرض. أحبوا كل خلق الله. أحبوا كل حبة رمل على الأرض. أحبوا كل ورقة شجر، وكل شعاع من خيوط النور الذي أبدعه الله. أحبوا الحيوانات والنباتات، أحبوا كل شيء حتى أدق الأشياء وأتفهها. فإنكم إذا

"يجب أن تدرك أنَّه لا يوجد ما هو أسمى أو أقوى أو أكثر فائدة لحياتك في المستقبل من الذكريات الجميلة. إذا حمل الإنسان معه الكثير من هذه الذكريات في حياته، فإنها تبقى معه حتى آخر أيامه. وحتى لو بقيت ذكرى جميلة واحدة في قلبه، فقد تكون أحيانًا كافية لإسعاده" - داستايفسكي

يشير سارتر إلى أن إمكانية الزوال/الفناء لن تكون موجودة لولا ما يسميه الهشاشة/قابلية الزوال، بحيث يعرف الهشاشة أنها “احتمال معين للزوال لكائن معين.. فيكون الكائن هشاً إذا كانت في وجوده إمكانية واضحة للزوال/العدم.” فكرة سارتر هنا هي أن كل شيء وكل شخص هش بطبيعته، لأن لدينا جميعًا

لا يدرك معظم الناس في حياتهم اليومية حريتهم بعمق، بمعنى أنهم لا يفكرون فيها بشكل تأملي ومستمر، بل يعيشون حياتهم بشكل تلقائي، ويقومون بأعمالهم اليومية دون أن يتوقفوا للتفكير في مدى حرية اختياراتهم أو تصرفاتهم. ولكن يمكنهم أن يدركوا حريتهم عندما يتوقفون للتأمل، غير أن هذا الأمر ليس

🚀 DeepSeek-R1 is here! ⚡ Performance on par with OpenAI-o1 📖 Fully open-source model & technical report 🏆 MIT licensed: Distill & commercialize freely! 🌐 Website & API are live now! Try DeepThink at chat.deepseek.com today! 🐋 1/n

تناقش المقالة تأثير التطورات الأخيرة في الذكاء الاصطناعي على هيمنة شركة إنفيديا (NVIDIA)، خاصة بعد الاختراق العلمي لشركة ديب سيك (DeepSeek) الصينية في تطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر كفاءة وأقل تكلفة بنسبة كبيرة، مما سيدفع شركات كبرى مثل جوجل وميتا ومايكروسوفت لإعادة تقييم

قصة حافظ والألماس من كتاب "ثمان وثلاثين رسالة من روكفلر إلى ابنه" كان في قديم الزمان رجل يُدعى حافظ، يعيش بالقرب من نهر السند. كان يمتلك بستانًا واسعًا، ومئات الفدادين من الأراضي الخصبة، وحدائق مزدهرة. كان يعيش في راحة وسعادة، مكتفيًا بما لديه من رزق وطمأنينة. وذات يوم، زاره