حضرموت التاريخ الإنساني والحضاري والمستقبل حضرموت الفن والثقافه ، حضرموت عنوان الكرم والشهامة والبطولة ،حضرموت العاصمة الاقتصاديه التي ستقوم بسواعد أبناءها لتناطح العالم كله حضرموت اولا وأخيرا ولن نسمح أبدا بأن يحيد أحدا عن الهدف الأساسي وهو عودة دولة الجنوب كاملة السيادة

نشتي أي مسؤول يخرج يقول كلمتين عن الكهرباء وانهيار العملة .. يقول أي شيء، أي حاجة ، حتى "هو هو"، أو "مياو"، أو "كوكو كوكو". المهم يظهر، يحسسنا أن في حد عايش معنا، مش ساكنين في كوكب وهم في كوكب ثاني. تعبنا من صمتهم المريب، وكأنهم يتفرجون علينا من خلف زجاجٍ مُعتّم، لا صوت يصلهم

في إطار دعم جهود رئيس الوزراء في مكافحة الفساد، نضع أمامه هذا الكشف : قائمة تكشف عن تعيين العشرات من أبناء وأقارب المسؤولين في وزارة الخارجية والسفارات، دفعة واحدة دون أي معايير واضحة أو مؤهلات مهنية تؤهلهم لتلك المناصب. على رأس القائمة شقيق رئيس الوزراء نفسه، الذي تم تعيينه

العليمي يقول لأبناء تعز: انتبهوا، طارق يسيطر على المحافظة. ويقول للانتقالي: أنا معكم. ويقول للإصلاح: لن أسمح للانتقالي بالسيطرة على الجنوب. ويذهب إلى حضرموت ليزرع "خوازيق"، ويضرب على وتر المناطقية في الجنوب. هذه بعض إنجازات العليمي خلال ثلاثة أعوام.

صورة تغني عن ألف كلمة .. كلنا نعاني وكلنا في نفس السفينة إلى أن نصل إلى بر الأمان جميعاً .. بإذن الله

أقلام الخيانة في عدن: عندما يتحول الإعلام إلى خنجر في خاصرة الجنوب في الوقت الذي يخوض فيه الجنوب معركته السياسية والوجودية، يظهر علينا بعض ممن يسمّون أنفسهم إعلاميين في عدن، وقد تحوّلوا إلى أدوات رخيصة بيد قوى يمنية معادية، لا همّ لهم سوى التشويه والتدليس، وتكرار الأكاذيب حتى

#عدن للقابعون هنااااك...ألا تخجلكم هذه الصورة؟

يحسب للعاصمة عدن وسلطتها وأمنها أن الذي هرب من صنعاء بالأمس اليوم يعيش مسؤول في عدن وأيضا يخرج بكل حرية للتظاهر والمطالبة بحياة كريمة.الأخت شفيقة الوحش انموذجا. هنا تتجلى عظمة عدن اسطورة المقاومة وإيقونة النضال ومدينة الحرية والأحرار والتحرير #عدن

الاخوان المفلسين لا فرق بينهم هم والحوثة

أسوأ بكثير من انقطاع الكهرباء هو تجهيل الأجيال وتعميم الفوضى وتعميقها في المجتمع. الكهرباء يمكن حلها بتوفير الوقود وإضافة المولدات، لكن تجهيل الشباب وتكريس التخلف وسطهم جريمة بحق المستقبل. في الوقت الذي يتجه فيه شباب العالم نحو العلم والتعليم والذكاء الاصطناعي لبناء أوطانهم،

اسرع قرار اتخذه رئيس الوزراء الجديد، سالم بن بريك، كان تمرير صفقة القطاع الخامس، وإعادة فتح بنود الصرف في بعض الصناديق والأوعية المالية التابعة للوزارات، التي سبق أن أوقفها سلفه بن مبارك. وهكذا، انتهت مهمة تغيير بن مبارك بالنسبة للرئيس العليمي، أما معاناة الشعب فلا مشكلة...

كل ما جاء رأيس وزراء جاب لنا هذه العبارة الشمطاء وهي وفق الامكنات المتاحة والحل معكم ياهلافيت

امر القبض القهري، وأمر عدم الافراج، كلها اوامر اتت من النيابة، وايضا عدم توضيح تهمة المجني عليه، والطرف المدعي كلها بيد النيابة. ومحاولة تمرير نظرية عصفورين بحجر، وتحويل مسار القضية الى فتنه قبلية لن تنجح. واي تنصل من مسئوليات التحقيق والمحاسبة، سيؤكد المؤكد

عاد الحديث عن “خارطة الطريق” لحل الأزمة في اليمن… وباختصار وبدون الدخول في متاهات التفاصيل هي خطة من عدة مراحل قد تمتد ربما 10 أو 20 سنة سيكون نصف الشعب قد مات جوعا وتنتهي بتسليم اليمن للحوثيين بشكل شرعي وأنيق. الفكرة؟ استيعاب أحزاب الشرعية داخل سلطة الحوثي، عشان في الأخير

إذا لم يتم حماية المهرة وأمنها بقوات جنوبية خالصة فنحن أمام مشهد خطير ومستقبل قد نجد فيه الحوثيون يرددون الصرخة من البحر العربي.

ياجبل صرفيت يا الخط لحمر يا مقابر (للشيوخ) العميلة هكذا نمحي عدو الجزيره بالمدافع والقنابل نزيله يا ممر هوشي ويا شرق الحاضر والايراني طاح من با يشيله من يريد الخافي لازم يغامر والحمولة في المواقع ثقيلة اغنية توثق لحظة تاريخيه عند اسقاط مقاتله ايرانيه في صرفيت واسرالطيار .

جمعة مباركة القيادات الجنوبية تلتقي، تؤكد، تشدد، تدعو… أما رشاد العليمي فيمارس سلطاته بكل هدوء ويصدر قرارات تعيين وتدوير داخل مفاصل الدولة، ويعيد إنتاج الدولة العميقة بشقيها: الإصلاح والمؤتمر. والسؤال هنا: أين نصيب الجنوب من هذه الشراكة المزعومة؟ أين هي المناصفة التي وُعد بها

الوضع المعيشي في عدن وبقية المحافظات الجنوبية بلغ مستويات مأساوية، في ظل الانهيار المتواصل للعملة المحلية وتآكل ما تبقى من قيمة الرواتب، إن دُفعت أصلاً. الأسعار ترتفع بجنون، وكل مرة أخرج فيها لشراء بعض الحاجات، أندهش كيف يتمكن أصحاب الدخل المحدود من الصمود والاستمرار في الحياة.

إلى أين تذهبون بنا يا أصحاب القرار في ملف الكهرباء؟ لا كهرباء تُذكر، والأسعار وصلت إلى مستويات خيالية! أخبرني تاجر يملك سوبر ماركت أن الكهرباء لا تصله إلا أربع ساعات في اليوم، ومع ذلك تصل فاتورته إلى مليون ريال شهريًا. قال لي ساخرًا: "تخيل لو كانت الكهرباء 24 ساعة، كم ستكون

حين يصبح تحسن العملة دليلاً على فشل السياسات! يقول البنك المركزي اليمني، ومعه بعض الأصوات الإعلامية المتحمسة، إلى أن التحسن الأخير في سعر صرف الريال، يعود إلى الإجراءات التي اتُخذت مؤخرًا لضبط السوق المصرفي والصرافين المضاربين بالعملة. ورغم أن هذه التبريرات تبدو منطقية على السطح،