بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ صدق الله العظيم في ذكري حرب السادس من أكتوبر ..

07.10.2025 تيموفيي بورداشوف سكتة قلبية لماذا لا يتوقف مسلسل الأزمات السياسية في فرنسا الأزمة السياسية في فرنسا هي مثال واضح على كيف تنهار منظومة الدولة كلها إذا فقد البلد سيادته عمليًا. وهذه الخسارة هي أساس كلّ المشاكل التي شهدتها الجمهورية الخامسة خلال الخمسة عشر سنة الماضية

facebook.com/share/1FVGXe8i…

facebook.com/share/r/19soCv…

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ ٱلْيَوْمَ صَدَقَ اللهُ العَظيمْ (الشجاعة أن ينتصر الوطن لا أن ننتصر عليه ) تنامى إلى مسمعي وتناثرت أخبار في وسائل التواصل الاجتماعي تتحدث عن لقاءات وحوارات بين أطراف ليبية وكان إسمي ضمن من شارك ،، ولا أدري ما الذي

هل يا ترى يوجّه الرئيس السيسي دعوة " لبوتين " ليتيح فرصة للقاء أخر مع " ترامب " لتصبح مصر أرض السلام لإنهاء ملف أوكرانيا المتفجر .

youtube.com/shorts/5NFy0fJ…

أخي ،، "هاني البال" ،، أصبح الصبحُ ،، فلا السجن ولا السجان باقْ . هذه أقدارنا ،، والحمدلله . وأنت واجهت الظُلم بصبرٌ يليق وعزيمة صلبة . وغداً فجرٌ جديد . أحمد قذاف الدم 2025-10-17

بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ إنّا لله وإنّا إليهِ رَاجعُون صَدَقَ اللهُ العَظيمْ ودعت ليبيا بالأمس رجلاً من خيرة الرجال الشيخ "إبراهيم ماخي" ،، أحد أبناء الطوارق ،، شيخ قبيلة المرابطين الأشراف ،، ورئيس مجلس الحكماء بغات ،، عمل طويلاً في مناصب كان فيها مثالاً للعطاء

الحمدلله .. أن يساق "ساركوزي" ،، المجرم الذي قاد الحملة عام 2011 على ليبيا في ذكرى أستشهاد "القذافي" ،، تلك رسالة ،، أكيد ،، بعد أدانته ،، وذلك يكفي ،، فهذا أمر يخص الشعب الفرنسي . وقد يخرج بعد أيام بقرار تتطلبه أوضاع فرنسا ،، وصراعها الحزبي ،، وفي ذلك الأمر ليس "ساركوزي"

facebook.com/share/1A4VEqoo…

يحتفل العالم الليلة ،، بحدث حضاري ،، وثقافي ،، وإنساني ،، على ثرى مصر ،، بأكبر صرح يحتضن في جوفه أقدم الحضارات ،، بعد أن خرجت من باطن الأرض ،، و التاريخ ،، وتتجلى بين جدرانه قيمة مصر الأمس ،، واليوم ،، وغداً . تحية لمن عرف قيمة الزمان والمكان ،، خالص التهنئة للرئيس "السيسي" ،،

قالى تعالى : فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ،، والحمدلله ،، "هاني البال" ،، يعود بفضل الله إلى أهله ،، وسط فرحة عارمة ،، عمت الوطن وتحية لكل جهد ،، أو دعاء ،، أو كلمة حق ،، أو موقف ،، من أفراد أو دُول ،، ساعدت أو ساندت في الوصول إلى هذا اليوم .