يارب شعور هذه الآية : ( فرحين بما آتاهم الله من فضله )

في خاطري شيء نفسي اقوله متي ظروفي تسمح لي واقوله

قد يحدث حقيقةً أن نفقد رفيقًا ليس لأنه قد تغيّر ولكن لأنه لم يتغيّر بينما نحن في ذواتنا قد صرنا آخرين إيريك كيرميل

اللهم اني استودعتك خبايا قلبي، اللهم وكلت اليك كل ايامي، اللهم تولني

اللهم انى أسألك علما نافعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا (رواه ابن ماجة)

راحـت حياته كلها تساؤلات ؟ ولا لقي له اجابه تنصفـه !

افسر ماذا؟ والهوي لا يفسر

احيانا تجد ان كل شيء يسير عكس ما تريد وكل الظروف ضدك وكل الطرق قد سدت امامك عندها تتذكر قوله سبحانه ﴿لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا﴾ حينها توقن بان هناك دائما امل وان الفرج والفوز قريب

لا تبحث فيمن تحب عن الجمال الخارجي فـ ( قد ) يخدعك

ف انا قد الغياب اللي بلا رجعه

اكتفي بالصمت واتركها تطوف المعارف بعضها غلطة عمر

اللهم البشائر التي تسر الخاطر ، وتبهج الفؤاد ، وتشرح الصدر ، وتريح القلب

إذا رأيتني قد مالت بي الركاب وصرت إلى ما أنكرته يوما فبربك أدركني كما في يوم من دهري أدركتك فذلك حق الأخوة أدركني

الرسائل التي لم ترسلكانت ستغير الكثير

يمكن للفرح ان يكون دافعا لتحقيق الامان النفسي

حتى أنا يا أصالة جيت أبحكي ماحكيت

كم اودك يا كل ودي

لا احد يوازي اهميتك بي، انا دائما احبك

مافاتك لم يخلق لك وما خلق لك لن يفوتك

الله م اني استودعتك م ستقبل ا لا اعلم خفاياه ولكني اعلم انك خير مدبر