أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (104)

عثل 🥺

أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا

يا الله دعني أحبك إلى الحد الذي أقف فيه أمام معصيتك ولا أقترفها لأن حُبك ينهاني

سُئلَ الإمامُ الشَّافعي -رحمَه الله- : ما أعظَم عملٍ يتقرَّب بهِ العبدُ إلى الله؟ فبكَى ثمَّ قالَ: "أن ينظرَ اللهُ إلى قلبِك فيرَى أنَّك لا تُريد من الدُّنيا والآخِرة إلا هُو

عندما تفرغ من صلاة الفجر، إستشعر أنك الآن في ذمة الله ، فلا شيء يُخيفك ولا يُحزنك

مما جاء في الآثار: "إن العبد إذا دعا ربَّه وهو يحبُّه، قال: يا جبريل، لا تعجل بقضاء حاجة عبدي، فإني أحبُّ أن أسمع صوته!" _أخرجه الطبراني في الأوسط.

تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101)

وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (118)

اول جمعة بعد انتهاء تالتة أدامها الله علينا وعليكم ب اليمن والخير والبركات 🥰

وَعُرِضُوا عَلَىٰ رَبِّكَ صَفًّا لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِدًا