مراحل مجزرة سبايكر عند الأحزاب الإطارية الفاسدة ١. تسليمهم لداعش بطبق من ذهب ٢. ذرف دموع التماسيح عليهم لغايات طائفية ٣. رفع شعارات المطالبة بحقهم لغايات انتخابية ٤. إطلاق سراح من قتلهم من أجل التحالفات السياسية ٥. جعلهم مادة للسخرية كما في المقطع الفيديوي لأنتهاء الحاجة منهم

يارب

معك للمات

#مقاطعون لأنتخابات الكلاوات انت وين لكيت هالكلاوات انت تحجي هيج ومن تفوز وهم يفوزون تروح تتحالف وياهم وغصبن ما عليك وتكعد وياهم وتخلي رجل على رجل وتشرب كهوة بعدين كل الي ذكرتهم هم رجعوا بفضل قادة الاطار الشيعي بعد عليمن تتوعدلهم عندك شي روح احجي ويا الي رجعهم من ارهابيين الى

🤣🤣🤣 لحك روحك عموري ربع مقعد متحصل #انقذوا_العراق #مقاطعون

خدامك

احد مقلدين المرجعية والله شريف انت

كفو منك يا أيها المقاطعون

صلاة الجمعة شوكة في المستعمرين

فضل السيد الشهيد محمد الصدر قدس الله سره على العراق كبير فقد قرر مسؤوليته في التصدي الأمة وإعادة دينها إليها أو إعادتها الى دينها الذي ضيعته تعاليم الحزب الحاكم ومناهجه وشعاراته ومبادئه حتى بات الفرد العراقي المسلم مثلاً يعرف يوم ميلاد حزب البعث العربي الاشتراكي ولا يعرف يوم

🦁حسابك ضعيف ؟ يلا سوي إعادة تغريد وتابع كل شخص مسوي إعادة تغريد وعلق بعدد متابعيك

والنعم من ابو هاشم

التواضع في كل شيء من الواجبات الشرعية. السيد الشهيد اية الله العظمى السيد محمد الصدر قدس الله سره

(اذا تخلى الفرد عن الاخلاق فقد تخلى عن كل شيء ))  السيد الشهيد اية الله العظمى محمد الصدر قدس الله سره، فقه الاخلاق.

سيدنا مر علينا للمخبز سيد محمد جان يمر السيد تدلل ان شاء الله سماحة القائد السيد #مقتدى_الصدر أعزه الله يتفقد جيرانه في الحنانه

((العبادة الحسنة من توفيق الله )) السيد الشهيد محمد الصدر قدس الله سره فقه الاخلاق

قال الولي الصدر يجب علينا ونحن ندعي لأنفسنا صفة الدعوة الإسلامية والاندفاع الحماسي في سبيل الدين القويم ، أن نتميز بوضوح مناطق الضعف فينا والقوة في عدونا ، لعلنا نستطيع أن نجد في النهاية في أفق المجتمع الإسلامي فجرا يشبه ، ولومن بعيد ، فجر اليوم الموعود والغد المشهود

( لقد كانت ثورة الحسين عليه السلام ومبادئ ثورة الحسين عليه السلام هي القاصم الأعظم لا لبنيّ أُميّة ونواياهم الكافرة فحسب، وإنَّما لأيّ شكلٍ من أشكال الظلم في العالم، وفي أيّ جيلٍ من الأجيال، وأيّ مجتمعٍ من المجتمعات ) السيد الشهيد محمد الصدر. رسائل ومقالات ١ : ٢٠٦