وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ۖ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا (7 الأحزاب)

يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ۚ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۖ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ

انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ ۚ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ ۘ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (171 النساء)

وهَذِه الأرضُ لا تتَّسِعُ لِهَويّتينِ؛ إمَّا نَحْنُ أَو نَحْنُ!

: "يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين" (سورة البقرة، *تفسير الآية*: الآية تحث المؤمنين على الدخول في السلم كافة، أي أن يلتزموا بالسلام والإسلام كدين شامل. *السياق التاريخي* الآية نزلت في سياق الدعوة الإسلامية، فترة ما بعد الهجرة

: "كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرًا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون" (سورة آل عمران، الآية 11 *تفسير الآي 1. *خير أمة*: الآية تشير إلى أن الأمة الإسلامية هي خير أمة أخرجت للناس، بسبب تمسكها بالقيم الإسلامية.

"وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون" (سورة التوبة، الآية 30).

- "يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيهًا في الدنيا والآخرة ومن المقربين تفسير الآيات البشارة بعيسىالآية الثالثة تذكر البشارة بميلاد عيسى ابن مريم، وتأكيدًا على مكانته في الدنيا والآخرة.

الآية الكاملة هي: "ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين" (سورة آل عمران، الآية 139). *تفسير الآية* 1. *النهي عن الضعف والحزن*: الآية تنهى المؤمنين عن الضعف والحزن في مواجهة التحديات. 2. *التأكيد على العلو*: الآية تؤكد أن المؤمنين هم الأعلون إذا كانوا مؤمنين حقًا.

"إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيًا بينهم ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب تفسير الآية 1. *الدين عند الله*: الآية تؤكد أن الدين عند الله هو الإسلام، أي أن الإسلام هو الدين المقبول عند الله.

"ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم" النهي عن الاستغفار للمشركين*: الآية تنهى عن الاستغفار للمشركين، أي طلب المغفرة لهم. السبب في النهي*: الآية تشير إلى أن السبب في النهي هو أن المشركين أصحاب الجحيم، سيعذبون

قاعدة العديد سوف تصبح بين النار والوقيد انتضروناء

انا لااتكلم حتى ارى حجم الدمار داخل القاعده الأمريكية ومن ثم نقيم هل هو رد يرفع الراس ام لعبه بين الخميني وترمب

اللهم ان كان هذه الخطه مدبره بين ايران وامريكاء من اجل تدمير الخليج ونقل الحرب الى الخليج فرد كيدهم في نحورهم واحفظ البلاد العربيه ووحد صفها يارب

السناريو القادم هو انا امريكاء سوف تطلب من قطر الرد على ايران لاادخل قطر صراع مع ايران من اجل تنفيذ مخططهم لتدمير دول الخليج