وطني تفديك النفوس من المهالك والمحن أبداً تدثرك القلوب فلم تذل ولـــــــم تهن إني وربك لعنيد أبداً أردد للـــــــزمـــــــــن المجد لي والمجد لك المجد يا أغلى وطن

الفقد جلل والمصيبه عظيمه الاخوان والابطال ورفقاء الدرب والسلاح شهداء الفاشر عبدالله اوشي و محسن تاج الدين ومضى الرجال إلى جوارِ الله في دار الخلود لم يرتضوا عيشَ الذلالة إنهم نعم الجنود نحسبهم والله حسيبهم شهداء ولا نزكي علي الله احد وانا لله وانا اليه راجعون

ومضى الرجال إلى جوارِ الله في دار الخلود لم يرتضوا عيشَ الذلالة إنهم نعم الجنود ملازم اول طبيب عبدالله اوشي و ملازم اول طبيب محسن تاج الدين ابطال معارك الفاشر نحسبهم والله حسيبهم شهداء ولا نزكي على الله احد وانا لله وانا اليه راجعون

يا أخوانا كلاسيكو شنو وبطيخ شنو أخوانك بموتوا في الفاشر ياخ نساء ورجال وأطفال بيموتوا الآن ياخ دا شنو موتة القلب دي ؟! ٢٢ عاطل ساكين ليهم كورة بلاستيكية منفوخة هواء ياخ كورة شنو وبطيخ شنو وأهل بينتهك عرضهم في الفاشر!!!!

يا خيل الله اركبي وبالجنة ابشري 🔥🔥🔥

صيحة نذير قبل خروجي من مناطق المليشيات طفتُ على بعض المدن و القرى فى غرب كردفان و بعض مدن دارفور الشيء الملاحظ هو إستمرار المليشيا في التحشيد و الاستنفار فهي ترسل لجانها للقرى و المدن و الحلال و الدوامر للتبشير بمشروعها و الدعوه إلى إستمرار القتال بحجج تعتبر قوية و مقتنعه بالنسبه

بإذن الله تعالى سترون بشريات تسركم، ومايتم الترويج له بأن المليشيا ستصل إلى الشمالية والنيل الأبيض وغيرها ؛ ماهو إلا كسراب بقيعة ، الحرب الإعلامية التي تُدار الآن هي ذات الحرب التي دارت عند سقوط مدني ، وماحدث هو إنتشال كامل لهذا السرطان من تلك المناطق.. ثقوا بنصر الله و بأبنائكم

إحذر أيها المتلقي من الميديا ، فالمعركة هناك أكبر من التي في الأرض ، إنها تستهدف إعتقادك و قناعاتك نصرا من الله وفتح قريب.

الفريق ياسر العطا في تنوير قديم لكن مهم جداً جداً الهدف هو تدمير الأمة السودانية الناس تشيرو و تسمعو

الأن افضت الروح الى بارئها ولحق البطل المجاهد ، الدرع عبدالله ادم يوسف "الصيني" أحد أبطال لواء الفرقان بمتحرك مسك الختام، بإخوانه متأثراً بجراحه في مستشفى السلاح الطبي أم درمان. على مثل الصيني فالتبكي البواكي.. ربط لله على قلب اسرته واخوانه وجبر الكسر.. ودعناك الله يا اخوي

قال تعالي : (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) يزُف متحرك مسك الختام بكل فخر وعزة واستبشار بنصر الله القريب الشهيد بإذن الله تعالى : عبدالله آدم الشهير بالصيني، الذي ارتقى في معارك كردفان على طريق

عبدالله آدم حفيد أسامة بن زيد رضي الله عنه وبطل المدرعات الذي صال وجال فيها صغير في عمره كبير في همته لم ترضى نفسه بتحرير الخرطوم فقط حتى لحق بمتحرك مسك الختام بكردفان ثم أصيب قبل مدة ولقي ربه اليوم مثقلا بجرحاته من أرض الميدان اللهم تقبله قبولا حسنا واجعله في أعلى عليين

📍#السودان القائد السوداني مصطفى تمبور شرح ما يجري في السودان في ثلاث دقائق ونصف جدير بالاستماع #السودان

سبحان الله الشهيد ربنا يتقبله اتكلم عن نفس فارغتك دي. و هو فوق ال١٨ دا اذا سلمنا لقاعدة الرشد من ١٨ دي

دي رواية عمسيب طبعاً و كلامك خطأ مع الاسف هذا الدعامي القذر كان يظهر الحياد من اول يوم و صال و جال في مناطقهم و هسي شال بندقيه مع اهله. تحبو الثوم و الشمار و الطلس بصورة غريبه زاتو

انا بعرف طبيب سوداني معرفة شخصية تم اعتقاله و اهانته و تعذيبه لمدة تزيد عن شهر و بعد اطلاق سراحه سافر السودان مباشرة خوفاً منهم و تمت مضايقة اسرته حتى خرجوا بسلام هذه القصه كانت قبل ٣ اشهر تقريبا من تاريخ اليوم