قناة بلقيس تعلن توقف بثها التلفزيوني لأسباب قاهرة خارجة عن إرادتها أعلنت قناة بلقيس الفضائية اليوم الجمعة توقف بثّها التلفزيوني، وذلك لأسباب قاهرة وخارجة عن إرادتها بعد عشرة أعوام من العمل المتواصل في نقل الحقيقة وتغطية الشأن اليمني. وانطلقت بلقيس في 11 فبراير 2015، في

هاهُنا بعضُ النُّجومِ انطفأتْ كي تزيدَ الأنجمُ الأُخْرى اشتعالْ تفقدُ الأشجارُ منْ أغصانِها ثمَّ تزدادُ اخضراراً واخضلالْ #البردوني

تمّ اختيار رشاد العليمي ومجلسه بعناية فائقة ليكونوا الأداة المناسبة للحظة يجري فيها تفتيت البلاد والتشويش على مستقبلها، ضمن هندسة سياسية وأمنية صاغتها الرياض وأبوظبي بإحكام. وما حدث في سيئون اليوم ليس معزولاً عن تلك البنية؛ بل يكاد يكون نسخة مطابقة لسيناريو تسليم صنعاء عام 2014.

سلطان البركاني مشغول بتزييف التاريخ وتم جلبه من القاهرة على وجهه للمخا ليختلق روايات عن بطولات السعيم الذي اهانه وأهان اليمنيين حين تحالف مع مليشيا الحوثي ..

بعد حديث البركاني عن كذبة “استعداد السعودية والإمارات لإرسال طائرات لإخراج صالح من صنعاء قبيل مقتله”، أصبح الرجل مرشحاً بامتياز لدخول موسوعة غينيس في الكذب السياسي. فبهذا المستوى من التلفيق، لن يطول الوقت قبل أن تضرب العرب مثلاً جديداً: “أكذب من البركاني”. مقولة ستُستخدم للدلالة

في مراسيم تزاوج الأفاعي والعقارب ..

صالح سلم الجمهورية وطارق عمل بوصية عمه وذبح الوحده .. عائلة لا تجلب سوى العار .. غير أن اليمن اكبر من هؤلاء الأقزام جميعا

اما العليمي ومجلسه فمزبلة التاريخ مكانهم الطبيعي ..

حين تمشي الخيانة على قدمين .. نزع الله من وجوههم الحياء ومن ضمائرهم النزاهه

السلطةُ لا تغيّر الإنسان.. بل تكشفه على حقيقته ." - روبرت كارلايل

سيئون اليوم ..

خالد بحاح قال انه عرف بقرار تعيينه رئيسا للحكومة في 2014 وهو في الحمام، ومنذ ذلك الوقت لم يغادره أبدا ..

تمضي الرياض في سياستها تجاه اليمن وفق مقاربة قائمة على تحقيق مصالحها الخاصة أولاً وأخيراً، بصرف النظر عن الكلفة التي يتحملها اليمنيون أو الأطراف المحلية المختلفة. فهي لا تُبدي اكتراثاً بالتضحية بأي قوة سياسية أو اجتماعية ما دامت تلك التضحية تفتح الطريق أمام بلوغ أهدافها

في ذكرى هروب تارك عمه نقول له نعيما ..

إن دعم دول إقليمية لمليشيات محلية بهدف تغيير حدود السيطرة يتعارض مع المادة 2(4) من ميثاق الأمم المتحدة التي تحظر استخدام القوة ضد وحدة الدول . كما تنتهك هذه التحركات القرارات الأممية بشأن اليمن، وأبرزها القرار 2216 الذي يطالب جميع الأطراف بوقف العنف والامتناع عن إجراءات أحادية .

ما يجعل المشهد أشد إيلاماً هو تواطؤ المؤسسات التي كان يفترض أن تدافع عن الدولة. بدلاً من أن ينبري مجلس القيادة الرئاسي ومجلس النواب والحكومة وقيادات الأحزاب لرفض إسقاط المدن بيد مليشيا الانتقالي، لجأت هذه الجهات إما إلى الصمت المطبق أو إلى مباركة غير مباشرة. وغدا لن يكون