دخلت صدفة لمخزن الشركة فلقيت سكرتيرة الجديدة تداعب كسها
البنت كانت ممحونة وفي عالم تاني واخدة راحتها
ومش دارية فلما دخلت عليها حاولت تلملم حالتها
كانت اصابعي تتجول بين ثنايا كيلوتها
انفتح باب المصعد فلقيت السكرتيرة الجديدة صوابعها في كيلوتها
تلتوي وعيناها ذابلتان تفضح محنتها واناملها تلااعب كسها
فلما فطنت لوجودي احمرت وجنتاها خجلا وحاولت لملمة ثيابها
فماكان الى ان دخلت المصعد غير مبالية بها حتى وقفت امامها
وبقبلة سريعة لشفتاها وهي في حيرة من امرها اه منها