لم أحبه لأنني يائسة، ولا لأنه الشخص الأفضل، بل لأن نظرتي الباهته للعالم تتغير جذريًا ويبدو عالمي معه مُدهشًا، مليئًا بالحياة، أحببته لأنه وحده من لمس حقيقتي خلف كل هذا الصمت والهدوء القاتل .
﴿ وما كانَ الله ليعجزه من شيء ﴾
اللهُم أشفي الأجساد المتعبة ورُد له عافيتهَ,اللهُم يَا من تُعيد للمريض صحته ، ويَا من تستجيب دُعاء اليائسين ، اشفِ صديقتي شفاءً لا يُغادر سقماً يارب .