Abo Abouid (@abouidabo) 's Twitter Profile
Abo Abouid

@abouidabo

ناشط ثوري ضد نظام الاسد

ID: 1249337136588951553

calendar_today12-04-2020 14:02:55

18 Tweet

16 Takipçi

470 Takip Edilen

Abo Abouid (@abouidabo) 's Twitter Profile Photo

من اقوال الامام مالك: قال لقمان لابنه: يا بني، إن الناس قد تطاول عليهم ما يوعدون، وهم إلى الآخرة سراعٌ يذهبون، وإنك قد استدبرت الدنيا منذ كنت، واستقبلت الآخرة، وإن دارًا تسير إليها أقرب إليك من دار تخرج منها

Abo Abouid (@abouidabo) 's Twitter Profile Photo

لا تسكن الريف فيضيع علمك . من أراد العلا هجر القرى فإن الحسد في الأرياف ميراث : وصية الامام مالك للأمام الشافعي - رحمهما الله

Abo Abouid (@abouidabo) 's Twitter Profile Photo

بعد فترة هدوء نسبي عادت المعارك في #داريا المحاصرة إلى الواجهة في صيف 2015 بدءاً بمعركة لهيب داريا ثم معركة الفصل بين داريا والمعضمية ومعارك الجبهة الجنوبية في داريا قدمت داريا خلال هذه المعارك عشرات الشهداءمن خيرةمجاهديها لينضموا إلى مئات الشهداء الذين سبقوهم على درب الثورة

Abo Abouid (@abouidabo) 's Twitter Profile Photo

ذكرى استشهاد شهيد القرآن سيد قطب ٢٩ اغسطس١٩٦٦ فإن أنا مُتّ فإني شهيد *وأنت ستمضي بنصر جديد قداختارنا الله ف دعوته *وإنا سنمضي على سُنته فمنا الذين قضوا نحبهم *ومنا الحفيظ على ذِمته أخي فامض لاتلتفت للوراء *طريقك قد خضبته الدماء و لا تلتفت ههنا أو هناك * ولا تتطلع لغير السماء

Abo Abouid (@abouidabo) 's Twitter Profile Photo

المتنبي .. 📄 يَطأُ الثّرَى مُتَرَفّقًا من تِيهِهِ فكأنّهُ آسٍ يَجُسُّ عَلِيلا الثرى ويروى البرى: التراب. والتيه: الزهو والعجب. والآسي: الطبيب، والأسد لعزته في نفسه وقوته لا يسرع المشي؛ لأنه لا يخاف شيئًا، وقد شبهه في لين مشيه بالطبيب الذي يجس العليل-المريض-فإنه يرفق به

Abo Abouid (@abouidabo) 's Twitter Profile Photo

- قَتَلُوا الرَّئيسَ فجدَّدُوا الأحْزانَ- قَتَلوا الشُّموخَ، لأنَّهُ ما هان -قُتِلَ الرَّئيسُ وحالهُ يشْكو إلى—ربِّ العِبادِ الظُّلْمَ والطُّغْيانَ -قُتِلَ الرَّئيسُ شهيدَ غدرٍ آثِمٍ—وَخِيانَةٍ، لكنَّهُ أحْيَانَا -ظل الرئيسُ مجاهِدًا في قصْرِهِ—عامًا، فَما لاقَى لَهُ أعْوانَا

- قَتَلُوا الرَّئيسَ فجدَّدُوا الأحْزانَ- قَتَلوا الشُّموخَ، لأنَّهُ ما هان

-قُتِلَ الرَّئيسُ وحالهُ يشْكو إلى—ربِّ العِبادِ الظُّلْمَ والطُّغْيانَ

-قُتِلَ الرَّئيسُ شهيدَ غدرٍ آثِمٍ—وَخِيانَةٍ، لكنَّهُ أحْيَانَا

-ظل الرئيسُ مجاهِدًا في قصْرِهِ—عامًا، فَما لاقَى لَهُ أعْوانَا