ورد في نظام عقد العامل المنزلي أنه يستحق مكافأة نهاية خدمة مقدارها شهر لكل أربع سنوات متوالية. فما المقصود بمتوالية أيعنى أن من خرج وعاد خلالها لا مكافأة له؟

نحمد الله حمدًا ونشكره شكرًا أنْ منّ على بلادنا بـ #نجاح_موسم_الحج ككل عام، ثم نشكر حكومتنا ورجال أمننا وأطباءنا وكل من شارك في نجاح هذا الموسم.

رابط كتاب (وسمية بنت عبدالمحسن المنصور) رحمها الله. جملة من كلمات الوفاء والرثاء والشهادات ومجموعة من البحوث المتميزة المهداة. archive.org/details/202506…

أبوأوس الشمسان هذا الكتاب يشبهها.. نقيّ، رفيع، مغمور بالحب والسكينة؛ بين السطور طيفها وفي كل صفحة أثر من حنانها. تنقلنا الذكرى كأنها لا تزال هنا، حاضرة كما كانت بحضور يأسر المكان ويكفي ليسكن القلوب. كانت الحياة معها أجمل والحنين لها جزء من كل يوم يمر، وأجمل ما بقي منها ملامح تسكن الذاكرة.

مداخلتي في الجزيرة الثقافية عن كتاب العلامة المرحوم محمد بن ناصر العبودي (معجم الحيوان الأليف عند العامة). al-jazirah.com/2025/20250620/…

"مداخلات لغوية.. معجم الحيوان الأليف عند العامة" د.إبراهيم الشمسان أبو أوسأبوأوس الشمسان al-jazirah.com/2025/20250620/…

لولا القرآن لما بقيت العربية على ألسنة الخاصة أكثر من 14 قرنا على نمط واحد لا يتغير في النحو والتصريف، وسيستمر هذا النمط إلى قيام الساعة. وليس على وجه الأرض لغة حافظت على نحوها وتصريفها ومعجمها كالعربية.

يُقال: (دخل من الباب) وليس: (عَبْر الباب) هذا مثال على خطأ استعمال (عبر) موضع حروف الجر، وقد بات ينافس في قبحه استعمال (تم)! لاحظوا مقدار استعمال (عبر) في وسائل الإعلام وفي المنشورات وحتى عند بعض الكُتّاب الجيدين، تجدوا عجَبًا من هذا الوهن اللغوي الذي اجتلبه مترجمون ضعفاء.

"مداخلات لغوية.. نزعُ لثام الأَعرابية" أ.د.إبراهيم الشمسان أبو أوس أبوأوس الشمسان al-jazirah.com/2025/20250627/…

مداخلتي في الجزيرة الثقافية (نزعُ لثام الأعرابيَّة) al-jazirah.com/2025/20250627/…

تختتم #الجزيرة_الثقافية الموسم الثقافي هذا العام بهذا الإصدار السّمين؛ الذي يضم صنوفًا متنوعة من الأدب، إلى جانب عدد من المواد الإعلامية التي تلقي الضوء على الضيوف الجدد الذين استقروا على أرفف المكتبات، كما حظي هذا الإصدار بحوارين تطرق ضيفيهما إلى عدد من القضايا الثقافية والأدبية

مرثـيَـة البياض ————— (في رثاء د.خالد بن عبدالعزيز الدخيل رحمه الله) أتموتُ؟ كلّا، هل يموتُ الـماءُ؟ أو يعتري عينَ الأثيرِ فَناءُ؟ يا مُقمِرًا أبقى لُبابَةَ هالةٍ كالقَطْرِ تهزِجُ بعده الأنداءُ ما زلتَ حيًّا في القلوبِ، كأنما صِيغتْ لتنعتَ نُبْلَك الأسماءُ وأقمتَ في كنَفِ

سمع يونس بن حبيب (ت ١٨٢هـ) فائدة فلم يجد ورقًا، فكتبها على ذراعه! هذا درس عملي في تقييد الفكرة، لأنها طيّارة طيّاشة في ريح التفكير وهموم الحياة ما لم تقيّد. وفي الأثر: (قيّدوا العلم بالكتابة).

وصادَقَنا دهرًا لِيَقضِيَ حاجةً فلمّا قضاها لم يَعُدْ بالمُصادِقِ وما أَسِفَتْ نفسي عليهِ وإنّما على شكّها مِن بعدِهِ في الخلائقِ #سامي_الفقيه

مهمة بعض الناس تكسير المجاديف، يسمعك تطلب أمرًا واقعيًّا فيثبّطك، ويهزأ بك، ويراك تعمل لتنجز، فيصفِر صفير السخريّة. لا هو بالذي أعانك، ولا هو طسّ عن طريقك، ولا هو شُغل بنفسه. فائدة: (طسّ) لفظ فصيح معناه ذهب، ولكنّ العُرف اللغوي محضه لذهاب من لا يُرغَب في بقائه، ولذا لا يستعمله

جاء في مشكل إعراب القرآن لمكي (1/ 240) قال أَبُو حاتِم أَشْيَاء أَفعَال جمع شيْء كبيت وأبيات وكان يجب أَن ينْصرف إِلَّا أَنه سمع غير مَصْرُوف وهذا القَوْل جار على الْقيَاس فِي الْجمع لِأَن فَعْلًا يَقع جمعه كثيرا على أَفعَال إِلَّا أَنه خارج عن الْقياس في ترك صرفه

في هذا الأثر عن عمر رضي الله عنه، صُحّف اللفظ، وصوابه (كنَفْجة)، بالجيم، لا بالخاء، يقال: نفَجت الأرنب إذا وثبتْ من مجثَمِها. والخطأ عينُه في نسخة الشاملة من بهجة المجالس، ٢/ ٢٩٥. #صححوا_نسختكم

لماذا خُصّ المحرّم في الحديث بأنه (شهرُ الله)؟ نقل ابن دريد أن العرب كانت تسمي المحرّم (صفر الأول)، فلما جاء الإسلام وأبطل ما كانوا يفعلون من النَّسِيءِ سمّاه النبي ﷺ شهر الله المحرّم. قال السيوطي: وبذلك عُرفت النكتة في قوله (شهر الله)، ولم يَرِد ذلك في بقية الأشهر ولا رمضان.

الفَمُ معروف بضم الميم مخففة، وجاءت مشدّدة في قول جرير: قد رضيَ الناسُ به فسَمِّهِ يا ليتها قد خرجتْ من فُمّهِ ورُوي البيت بضمّ الفاء من (فَُمّه) وفتحها. وما يزال هذا النطق بضم الفاء وتشديد الميم باقيًا في بعض اللهجات.