في ذكرى المؤامرة على المقاومة ذكرى شهداء جسر المطار، وفي ذكرى شهادة #السيد_هادي ، سيعلن سماحة الأمين العام عن بدء عملية إنقاذ الشعب اللبناني من كيد المؤامرة الأميركية ومن تواطؤ عملاء الداخل.
#سيد_من_وعد_ووفى
من حق أهل الشهداء المغدورين معرفة لماذا لم يقم الجيش والأجهزة الأمنية بالاستعداد لأي طارئ قد يحصل خصوصًا بعد هكذا تصريحات علنية ومع علمه المسبق بما يحضّر بين غرف السفارتين الأمريكية والسعودية وبين كلابهم في الداخل.
إذا كان ما حصل في الطيّونة جريمة موصوفة ومجزرة، لماذا لا يتحرّك القضاء لتوقيف الرأس المدبّر للجريمة؟
هذا إثباتنا بأنّ القضاء خاضع لإملاءات السفارة العدوّة، وأنّه لا يوجد عندنا في لبنان لا قضاء ولا حكومة ولا إستقلال، فقط أزلام تابعين متآمرين على الوطن.
نحن حمَينا المسيحيّين في صيدنايا ومعلولا والقاع ورأس بعلبك. نحن من يحمي المسيحيّين. وليس المجرم #جعجع الذي قتل المسيحيّين على مدى السنوات السابقة. وأمس في الطيّونة كان ينتظر من حزب الله أن يرد على أهله المسيحيّين، ولكن جاء دليل إضافي على من يقتلهم ومن يحميهم.
#المجرم_جعجع
بدنا نتيجة التحقيق مع العسكري مطلق النار على الشهيد، كما نريدها مع القناصة المجرمين.
حضرة قائد الجيش..
الناس معتبرة بأنّ الجيش ضمانةُ بقاء الوطن، فلا تكن سببًا لانقسامه كما حصل سابقًا.