ومع نداء الفجر ؛
ولا مُجاهداً في سبيلك يا الله ، مرابطاً علىٰ ثغر دينك، مُستبسلاً في القتال لوجهك ؛
إلّا ونصرته وثبّته وسددّته وأنزلت السكينة عليه ورزقته خير الدُنيا والآخرة.
أعظم درس في العقيدة والإيمان في 30 ثانية من رجل عظيم من #غزة، قدم بالأمس كل أولاده الستة شهداء في سبيل الله..
أي إيمان وعظمة وكبرياء هذا الذي يسكن قلوبكم، حفظكم الله آواكم الله أيدكم الله بنصره وعزه.
جرّب ألا تبادل شكوى من هم أو ألم بـ: أنا كذلك، ستجد في نفسك قدرة أكبر على استيعاب الناس وتهميش جزئي للذات من أن تكون محور الحوارات البينية، عندي أن هذا من المروءة الدقيقة ومن رفيع الأخلاق، جرّب أن تحسن الاستماع وتحسّنه واجعله من جملة إحسانك خصوصا للمقرّبين.
من ليس له محراب وأوراد وذلة وانكسار بين يدي الجبار في ظل هذه الفتن؛ كيف يثبت؟
ومن ليس له أصحاب صدق يؤازرونه ويتعاهدونه في ظل عجلة المعيشة الطاحنة؛ كيف يصبر؟
ومن ليس عنده مشروع للأمة يتقرب به إلى الله في ظل هذه الظروف الصعبة؛ كيف يعيش؟
ويا تُرى، من كان يعيش اليوم غافلاً لاهياً
من سمات المتقين أنهم لا يُخرِجون أنفسَهم من نصوص الوعيد وكأنهم تجاوزوا القنطرة.
وقد خشي أبو بكر على نفسه من أن يدخل في وعيد الله في الخيلاء بسبب طول الثوب. فأجابه النبي ﷺ "إنك لست تصنع ذلك خيلاء"
وكثرة نصوص الوعيد في القرآن ترشد المبصر إلى اتقاء عذاب الله وكأنه هو المخاطَب.
🚨 الفيديو المرفق يعود للعام 1972م حين حاولوا تهجير شعبنا من #غزة.. وفشلوا ..
في عام 1972، لم يكن هناك طوفان الأقصى، ولم تكن لدى المقاومة الفلسطينية القدرات التي تمتلكها اليوم. ومع ذلك، كانت هناك الإرادة، وكان هناك الفلسطيني الصابر الصامد، الذي واجه المخططات الصهيونية التي لا
الرئيس محمود عباس يطالب من وصفهم بـ "أولاد الكلب" في #غزة بتسليم الأسرى للاحتلال لسد الذرائع عن عمليات القتل والتدمير التي يقوم بها العدو بحق أهلنا في غزة.
لكن ما لم يقله عباس، ما هي الذرائع الموجودة للعدو ليهجر نحو ٧٠ الف فلسطيني في الضفة ويدمر آلاف المنازل، ويحاصر جنين ونابلس
خذلان الأمة لغزة في صورة
هذا الطفل، علي فرج فرج، نجا بأعجوبة من مجزرة ارتكبتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي شمال غزة، استُشهد خلالها والده وخمس من شقيقاته، فيما أُصيبت والدته بجراح بالغة.