العدو ماكر لا يؤمن غدره ، غادر لا يؤمن مكره ، لا يفي باتفاق ، ولا يلتزم بميثاق «أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم»! العدوان على غزة منذ البارحة شاهد على هذا الغدر ، غدر وخيانة بعذر واهٍ وذريعة سخيفة ، والأسوأ من ذلك هو تبرير الداعم له لهذا العدوان البربري «بعضهم أولياء بعض».

° نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه شفاءً لا يغادر سقما . #نادي_الكويت #kuwaitclub

فخور جدًا بأداء و روح اخواني اللاعبين ، قدموا مباراة كبيرة بروح عالية وبإصرار واظهروا شخصية مميزة جدًا للفريق ، نعم خسرنا مباراة في الوقت بدل بدل الضائع لكن كسبنا فريق لا يستسلم ويقاتل إلى النهاية .. نعم الأخطاء التحكيمية جزء من اللعبة لكن ماحدث كان قاسيا جدًا للأسف

كل امتحان يمكن إعادته وكل قطعة ممكن تجد ألف فرصة غيرها لكن فقد الأم أو الأب ألم لا يساويه ألم ومن لا يتأثر بفقد والديه له قلب من حجر وباطن الأرض أولى به من ظهرها!

قوله تعالى: {وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة} أي: أباح الله تعالى لكم أيها الرجال نكاح ما أحل لكم فقط من النساء، إما نكاحا بصداق معلوم، أو تسريا بشراء السراري،

لا تكن من الأغبياء. يُذكر أن بعض الأغبياء شكا رجلًا إلى أحد الأمراء فقال: «إنه مرجئ خارجي، رافضي ناصبي، يسبّ معاوية بن الخطاب الذي قتل علي بن العاص!» فقال له الأمير: «لا أدري على أي شيء من هذا أحسدك؟ على علمك بالمقالات، أم على معرفتك بالأنساب؟» فلا تكن هذا الغبي؛ تدخل في نقاشٍ

اللهم ارض عن أبطال غزة وتقبل قتلاهم واشف جرحاهم وفك أسراهم وأمدهم بمدد من عندك. اللهم واجبر مصاب أهل غزة واشرح صدورهم ويسر أمورهم وعوضهم خيرا.

هروبك من ضيق الحيلة إلى سعة الدعاء، ليس ضعفًا، بل هو لبُّ القوة، وجوهر الحل، وأقوم السبل إلى الفرج والسكينة.

يا طالب العلم شيخك ومعلمك ومدرسك بمنزلة الوالد واحفظ معروفه لك والحذر الحذر من الجفاء ومن جميل ما روي في ذلك: كان بعضُ المتقدمين إذا ذهب إلى مُعَلِّمِه، تصَدَّق بشَيءٍ، وقال: (اللَّهُمَّ استُرْ عَيبَ مُعَلِّمي عني، ولا تُذهِبْ بَرَكةَ عِلمِه منِّي)

عنوان خطبة اليوم : هل الطلاق أمانة أم سلطة؟!

اصبر ... ففي أصعب لحظات الضيق والشدة يتولّد الفرج ! (إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا)

﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾   تضيقُ الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها، ثم يأتي الفرجُ من اللهِ سبحانه، من كان يعتقدُ أن هاجر التي كانت تركض بين الصفا والمروة بحثاً عن شربة ماء، سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمزم؟! لا ليشربا هما فحسب، وإنما

قال تعالى : (( وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ۚ ))

لم أورد الحديث بنصه و إنما ذكرت الصفات المتفق عليها في وصفهم . و للأسف زادت الحسابات في منصة X التي تمتلأ بهاتين الصفتين بشكل ملفت و مزعج و يدعو للغثيان و لعل ما ذكرته رادعا لهم نسأل الله الهداية للجميع

يُقال : (اللي على راسه بطحه يحسس عليها..!) و يُقال: (ما يهذري المهذري إلا من حر السخونة..!) وصفت (المغرد) الذي يتم (توجيهه) ..فغضب بعضهم وعلقوا بما يمثل أخلاقهم (الحقيقية).. فتورطوا (بالفزع) و (الغضب)و(والارتباك) مما أوصلهم لسوء الأدب الذي صدم محبيهم قبل خصومهم! فالحمدلله..

( سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ )

كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ

الدور الأهم للمفكر الإسلامي أو المصلح في هذا الزمن هو الوقوف على خط الصراع بين الحق والباطل مدافعا عن الحق مهاجما للباطل، وهو بهذا يقف حيث يحب الله ويدرأ سخطه عنه بهذا الوقوف. وأحسِب أن ثغر مدافعة خطر "الإبراهيمية" وكل ما يتعلق بالخطط الصهيوينة من أهم ثغور الصراع بين الحق

ما قامت به وزارة العدل مؤخرًا من تطوير لقانون الأحوال الشخصية وتعديل بعض المواد فيه عمل يُشكرون عليه، ويصب في صالح الأسرة والمجتمع.. فأسأل الله أن يبارك في جهودهم..