*عزيزي الانسان.. انت حكاية لم تكتمل..* نعم انت تقف بين التخيير والتسيير، تكتب سطور حكايتك مع الحياة بما تختار، وترسم فصولها بما يُقدّره الله لك، حكاية تمتزج فيها الضحكات بالدموع، والراحة بالألم، واللقاءات بالوداعات، والهدوء بالضوضاء، الصحة بالمرض والطاعات بالمعاصي، و كأن حياتك

تأمُّلات في نعمة الِفناها تأمّل الموقف عزيزي المُنعَم عليه، طفل لم يتجاوز عامه الاول عاش شهوره الاولى في غشاوة لا يرى منها الا ظلال باهت والوان مشوشة، كان يسمع صوت امه ويشعر بدفء حضنها ويلمس حنانها لكنه لم ير ملامحها طول عمره القصير، ثم فجأة وبقطعة زجاج صغيرة انكشفت امامه

*عزيزي كاظم الغيظ .. من حقك ان تنفجر غضباً* في خِضم تفاعلات العلاقات الانسانية، يتكرر مشهد غريب يعكس ازدواجية طباع النفس البشرية، فالناس يتغاضون عن الجرح الذي يُحدثونه في نفوس الآخرين، بينما يسارعون إلى لوم الضحية على صرخة الغضب، إنه تناقض محيّر يجسد هشاشة روابط العلاقات وقلة

Why would the title of a book, PALESTINE PEACE NOT APARTHEID By Jimmy Carter be controversial⁉️ 👤Dave Chappelle

*إلى كلّ الشيّاب و الدُببة حول العالم ..* *بعد التحية و مزيد من التقدير لأحوالكم البائسة!!..* هل تساءلتم يوماً إلى أي مدى يمكن أن يدفعنا العزم و العناية بأجسادنا ؟.. دعوني هنا أقدم لكم هذا الرجل في المقطع اعلاه، في عمر الثلاثة و التسعون، ولازال يقف شامخاً بعضلاته المفتولة،

AI is great 🥰

الرجال لا يبكون .. لماذا تُقاس الرجولة بقوة تحمّل الرجل للألم؟!.. الصورة النمطية المترسخة لدينا معشر الرجال و النساء ايضاً، ان الرجولة تُقاس بمدى قدرة الرجل على تحمل الصعاب وكبت مشاعره وحبس دموعة، وهي في الحقيقة إرث ثقافي واجتماعي متجذر في اعماقنا منذُ ان خدعنا عنتر بن

نظرية البراز والطقعة الإنسان يملك قدرة عجيبة على التبرير لما يخصه، حتى لو كان مستقذَراً عند غيره، فحين يغلق على نفسه الحمّام تجده يتحمل رائحة برازه حتى لو كان من أسوأ الروائح، و لا يستنكر ذلك، بل يتعايش معها لساعات إن لزم الأمر، ثم ينظف دبره بيده دون أن يتقزز ايضاً، لأنه

شاب خليجي يتحدث عن قضية فلسطين بشكل رائع وجميل

يا أهل العزّة في غزّة .. إن المعركة إذا احتدمت بين الحق والباطل واشتعلت نارها حتى بلغت ذروتها، عندها يقذف كل فريق بما تبقّى في جعبته ليحسم الميدان، وهنا، في تلك اللحظة الفاصلة، يبلغ الباطل ذروة قوته، ويبلغ الحق أشد محنته، حتى يظن الضعيف أن لا مخرج ولا خلاص. لكنها ساعة الامتحان

عزيزي الضمير أكتب إليك و انا اعلم أنك اكثر سكان قلبي إصراراً على الثرثرة، تظهر في لحظة هدوئي لتتحول إلى آلة لا تهدأ من العتاب و التأنيب، تمطرني بوابل من الأسئلة، لماذا قلت.. و لماذا سكت.. و لماذا فعلت؟ و الحقيقة انّك بارع جداً في التأنيب و اللّوم. أحياناً ألتفت فأجدك في اكمل

نتنياهو: “نحن ندخل في نوع من العزلة، وسنُضطر أكثر فأكثر إلى التكيّف مع اقتصاد ذي سمات اكتفائية (من دون تجارة خارجية). قد نجد أنفسنا في وضع تكون فيه صناعاتنا العسكرية محاصَرة، وسنضطر إلى تطوير صناعات السلاح هنا، ليس فقط على مستوى البحث والتطوير، بل أيضاً بقدرة إنتاج ما نحتاج

سلامٌ عليكما، يا رفيقتي العمر، لقد كنتما تعملان بصمت، دون كلل أو ملل، تصفيان دمي من السموم، وتحفظان توازن سوائل جسمي واملاحه، وتضبطان ضغطي، وتزودان جسمي بما يحتاجه من هرمون الإريثروبويتين لينتج خلايا الدم الحمراء و امور أخرى عظيمة لا تكفي هذه الرسالة القصيرة لسردها لكن اليوم

Is it normal for a Jеwish rabbi to sell dildos and butt plugs with his daughter?

Stew Peters Always the same MO

⚡️⭕️ [GRAPHIC] Israeli child sacrifice ritual in Gaza September 16th 2025

علوج يقتلون الأطفال والشيوخ بلا رحمة، لكن صدى صرخات ضحاياهم، و هول ما فعلوه يلاحقهم ويزاورهم في صمت الضمير، فينهارون تحت وطأة الذنب و ثقله، و أحيانًا إلى حد الانتحار، ليصبح العنف الذي زرعوه لعنة على أنفسهم قبل أن يكون على ضحاياهم. يقولون .. *نحن مرضى نفسيًا، وأصدقاؤنا ينتحرون*