((فن اتخاذ القرارت)) كل ما أنت عليه اليوم هو قرارك. زواجك، عملك، دراستك، نومك، طعامك… كلها اختياراتك. حتى التأجيل… قرار. السؤال: هل تؤجل خطوة تنتظر أن تكون أسهل؟ الماء البارد… لن يسخن من تلقاء نفسه. إما أن تقفز… أو تبقى مكانك. وفي كل الحالات: هو بارد.

د. أسامة الجامع “التوقف ليس ضعفًا، بل ذكاء. الجَمل لا يسقط لأنه مشى، بل لأنه حُمّل أكثر مما يحتمل. الناجح هو من يعرف متى يتوقف ليكمل أقوى، لا من ينهار وهو يركض. خذها قاعدة: من لا يتوقف بإرادته، سيتوقف رغمًا عنه… وبثمنٍ أكبر.” فاصنع لنفسك محطة… تستريح فيها، لا تُجبر عليها.

جمهور #الاتحاد مشكلتهم معك ماهي مشكلة شخصية، مشكلتهم في عملك وإدارتك لأبسط الأمور أنمار الحائلي مانسينا جدول الدوري بعد أول جولة وفي عز مطالبات الجمهور، ولا نسينا تركك للفريق وسفرك في عز أحتياجه لك كرئيس ومانسينا ضياع حلم كأس العالم للأندية في أرضنا ووسط جمهورنا، ومانسينا

(قانون المتعة والألم) تحمل الألم المؤقت، فهو الثمن الحقيقي لكل إنجاز عظيم. المتع العابرة تمنحك لحظة نشوة، لكنها تسرق منك أهدافك الكبيرة. اصبر على التعب، التحديات، وضيق الوقت… فالسعادة الحقيقية تأتي حين ترى حلمك يتحقق أمامك، وتدرك أن كل لحظة ألم كانت طريقًا لما تتمناه.

“الحفاظ على صحتك النفسية يبدأ بأن تدرك أن لقدراتك حدود. لا تُرهق نفسك بمحاولة تعويض ما فات في غير زمنه، فجلد الذات لا يصنع إنجازًا. والعمر لايعود للوراء كما قال سقراط: اعرف نفسك.”

(عدم الرضا عن الذات أو الحياة) من أخطر أسباب الضغوط النفسية. حين ينشغل الإنسان بالمقارنة بما عند الآخرين، يرى ما يفتقده ويغفل عمّا لديه. النتيجة: قلق، إحباط، فقدان دافعية. أما الرضا فهو سرّ الطمأنينة؛ لا يعني الاستسلام، بل الامتنان للواقع مع السعي للتحسين. 🌿 “ارضَ بما قسم

(رفع سقف التوقعات بشكل مبالغ فيه) حين يضع الإنسان معايير تفوق حدود الواقع، يدخل دائرة قلق لا تنتهي؛ فكل إنجاز يبدو ناقصًا مهما كان حجمه. الفلسفة الحديثه والأبحاث النفسية تتفقان: التوقعات العالية المستمرة تُفقدنا لذة الإنجاز وتُقربنا من الاحتراق النفسي. الطموح الصحي هو ما يوازن

عمرو المشرحين لتدريب الاتحاد القادمين. تشافي (إسبانيا) •كونسيساو (البرتغال) •سباليتي (إيطاليا) لو كنت صاحب القرار في الاتحاد، أي مدرب من الثلاثة تفضّل؟ هل تميل لخبرة سباليتي التكتيكية، أو حماس تشافي، أو شخصية كونسيساو القوية

من علامات الشخص القلق أن يتعرض للموقف التالي: يستدعيه المدير، وأثناء ذهابه له، يبدأ بالتفكير، هل سيوبخني، وإذا وبخني ربما سيخصم علي أو يقيّمني بشكب سيء، وربما يؤثر ذلك على ترقيتي، وأنا لا أريد أن أفقد الوظيفة. عند وصوله يخبره المدير بقدوم ضيف مهم وعليه مرافقته واستقباله هذا كل

د. أسامة الجامع الفكرة التي أضيفها أن التوقع السلبي المتكرر لا يسبق الأحداث فقط، بل يصنع سلوكًا واقعيًا متوترًا يجعل ما تخشاه أقرب للحدوث. من يخاف النقد مثلًا يتحدث بتردد، فيُنتقد فعلاً. وهنا تصبح دائرة مغلقة: خوف – توتر – نتيجة – خوف جديد. كسر الدائرة لا يكون بإلغاء الخوف، بل بتحويله إلى

#صورة_جديدة_للملف_الشخصي

تذكير يلامس جوهر الحياة: في العمل، أنت رقم يمكن استبداله في أي وقت، لكن في بيتك، أنت الأمان الذي لا يُعوّض، والوجود الذي لا يُقدّر بثمن. اعمل بضمير، لكن لا تدع العمل يسرق منك نفسك ومن تحب. فالوظيفة تمنحك لقمة العيش، أما العائلة فهي التي تمنحك معنى العيش. وازن بين الطموح

الخذلان ليس ……..النهاية ليس كم يظن البعض، الخذلان هو بداية لوعيٍ جديد يضع الأمور في مواضعها. فمن الخذلان يتعلم الإنسان الحذر، ويكتشف أن الثقة لا تُمنح لكل من يبتسم، وأن بعض الغياب رحمة مؤجلة. بعض العلاقات يُسقطها الله لطفًا حين لا نملك نحن الشجاعة لتركها، وبعض الوجوه تُكشف في