السّلامُ عليكَ يا صاحبي، قال الربيع بن خيثم لامرأته: اصنعي لنا خبيصاً! ولأنها أكلة شاقة في طبخها، لذيذة في طعمها، ظنَّتْ أنه سيدعو إلى طعامهْ أحد الأعيان، فعادَ ومعه رجل مجنون! فجعلَ يسكبُ له ويطعمه، ولعاب الرجل يسيل، فلما ذهبَ الرجل المجنون من عنده، قالتْ له امرأته: تكلّفنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، عبدالله بن عادل من بلاد السودان الجريحة كاتب مُحب للكتابة والقراءة والتعلم وإنسان يحسب لإنسانيته ألف حِساب ~كتاباتي متنوعة، بعضها من تجارب شخصية مستقبلاً ممكن أضيف مسارات لمحتوى الحساب اسأل الله عزوجل التوفيق ^__^ #abdallahmod

~ -ماذا عن عهدِ رمضان؟ =أن تكون العُهدة أن ما نهتدي فيه لرمضان،، نعزِم ونتوكل أن نكون فيه حتى بعده بإذن الله. ~

رمضان ولّى ،، ووالله نخاف على أنفسنا من أنفسنا بعده.. فاللهم الهداية والثبات

ما الغَلبةُ للذي يفوز..فالفوز عن غيره من الفوز خسارة ، لكن الغالِب دوماً قنوع .

"الراحمون يرحمهم الرحمن ؛ ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء " -المصطفى صلى الله عليه وسلم

بين الضجيج ، بين الصخب ، بين الجماهير يقفُ الفرد على المسرح في تمثيلية عنوانها أنا الكُل ، وأنا الواحد. ومن لم يكُن لِشخصه لن يكون له من في الكون جميعاً.

أتفهم كل متطلبات النجاح التي تجتاح النفوس. أيا كانت الديانة كلنا تعترينا الرغبة في النجاح سواءً دفعاً بمحيطنا أو فطرةَ حُبنا للتفرّد. لكنني مُسلم ولله الحمد، نجاحي يقتضي أن تُترجم حياتي كلها على أن أموت بحسن خاتمة، تخيّل أن تُجاهد طيلة حياتك فتنجح فتموت فتفوز بالجنة في دار خلود!

حياة ودروب مهُولة! أتذكر أنني كنت تائهاً جداً عندما انفتحت علي لأول مرة في حياتي الفرص من كل جانب كنت منهكاً بالتفكير والتخطيط إلا أن أحداً منهم لم يجبني بأن: «استخِر ربك، وتريّث وذكر نفسك بنفسك وأرس على ما فطِنت له» لست نادماً، ما اخترته كان ما كنت سأختاره اليوم وغداً والحمدلله.

في عصر الآمال الذي تُهنا فيه حيثُ اعتدنا الشبع، واعتدنا مقولة :"لم يمُت أحدُ جوعاً" وسمعنا :"انثروا القمح في بيوت الجبال كي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين" جاع ومات الأطفال.. ندعوا ونثق برب الأقدار أن يبدّل حال إخوتنا في غزة من حال لحال، هو المقتدر سبحانه وحده. #غزه_تموت_جوعاً